الصفحه ١٧٩ :
دخلت السورة في عداد المرويات من أحاديث مدرسة الخلفاء التي تسرّبت إلى كتب
مدرسة أهل البيت
الصفحه ١٨٥ : ) باسناده إلى سعد عبد الله في كتابه (فضل الدعاء) عن
أبي جعفر محمد بن اسماعيل بن بزيع عن الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٩٤ : ذكر ما حدث بعد
النبي صلى عليه وآله وعقت سلمانها ، وطردت مقدادها ونفت جندبها وفتقت بطن عمارها ،
وحرفت
الصفحه ١٩٨ : ءة والإقراء بعد العصور الاسلامية الاولى وإلى يومنا هذا فصار يقال المقرئ :
لمن يتلو القرآن بصوت حسن وأحيانا
الصفحه ٢٠١ : التفسير كما دون القرآن بعد ذلك ، وتناولته الأيدي إلى عصرنا لما خصّ ابن سيرين
القول في ما كتبه الإمام بأنّ
الصفحه ٢٠٣ : العسان الاصفهاني قال : حججت في سنة
٢٨١ وقال في متهجده دعاء آخر مروي عن صاحب الزمان عليهالسلام ، خرج الى
الصفحه ٢٠٨ : ، ونقلوه من الرجم الى ٤٠ جلدة وقيل نقصوا حكم القتل من
القود الى الدية.
ومصداق الروايات :
أولا ـ الذين
الصفحه ٢١٦ : قال جاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى فاطمة ومعه حسن وحسين وعلي حتى دخل فادنى عليا
وفاطمة
الصفحه ٢٢٢ : ».
والشيخ النوري
قد ترك الرواية المنصوصة وأخذ القول المفسّر مكانها ونسبها إلى القمي في صورة
الرواية!
وعلى
الصفحه ٢٢٤ : والاستاذ أم دفعهما إلى
اخفاء هذه الحقيقة حب التكثير في ايراد الروايات الدالّة على تحريف القرآن على حدّ
الصفحه ٢٣٠ : إلى رسوله (ص) في بيان آي القرآن وكان في الوحي البياني أسماء
الممدوحين والمذمومين ، وعند ما استنسخوا
الصفحه ٢٤٨ : الى يومنا هذا في كتب أصحاب أبي عبد الله (ع) ،
فلا تقبلوا علينا خلاف القرآن ، فانّا إن تحدّثنا حدّثنا
الصفحه ٢٤٩ : بيان الواسطة الثانية لنقل القراءات من مدرسة الخلفاء إلى مدرسة أهل
البيت.
الواسطة
الثانية لنقل القرا
الصفحه ٢٥١ : الحداثة ،
مقتصرا فيه على إيراد المعنى البحت والإشارة إلى مواضع النّكت بالعبارات الموجزة
والايماءات المعجزة
الصفحه ٢٥٥ : مدرسة الخلفاء إلى مدرسة أهل البيت.
* * *
اختلق الزنادقة
القراءات المغيّرة للنصّ القرآني بسوء نيّة