الصفحه ٥٥٧ : ـ انّ
الروايات تغيّرت ألفاظها من قبل الرواة إلى ما نراها فعلا ، وأدّى ذلك إلى استشهاد
المحدّثين أمثال
الصفحه ٥٧٦ : الميزان :
(وَاجْعَلْنا
لِلْمُتَّقِينَ إِماماً) أي متسابقين إلى الخيرات سابقين إلى رحمتك فيتبعنا
غيرنا من
الصفحه ٥٨٢ :
الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون.
دراسة الروايات :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٢٢٧
الصفحه ٦٠٨ :
ج ـ المتن :
اضافة ـ في علي
والأئمة من بعده ـ إلى الآية الكريمة يبدل الكلام الموزون الى النثر
الصفحه ٦٢٩ :
(سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ).
وفي الروايات
ما موجزه : ال ياسين وياسين اسم محمد (ص) وآل ياسين آل
الصفحه ٦٣٢ : عثمان عمن حدثه عن اسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله عزوجل وأرسلناه إلى مائة ألف ويزيدون
الصفحه ٦٦٤ : منتقمون فقال يا محمد امسك فأمسكت فقال يوسف قرأت على
الأعمش فلما انتهيت إلى هذه الآية قال يا يوسف أتدري
الصفحه ٦٦٦ :
بقيت بأيدي المسلمين إلى اليوم.
رابعا ـ روايات آيات (٥٧ ـ ٦٠):
(ط) ٨٠٠ ـ علي
بن إبراهيم قال
الصفحه ٦٧٤ :
الأول الذي ذكره في (البحار) أيضا ما لفظه ويحتمل أيضا أن يراد الكتاب
المذكور في الآية هو محمد وآله
الصفحه ٧٠٦ : لفريته
والاضافة تخل بوزن الآية في السورة ، والمعنى بدونه كامل ولا حاجة إلى اضافة :
منكما أو منكم في الآية
الصفحه ٧٠٨ : (٨٥٦) في سندها : سليمان الديلمي ضعيف غال كذّاب.
٤ ـ الرواية
المنسوبة إلى سعد بن عبد الله (٨٦١) من
الصفحه ٧٢٤ :
السلام قرأ إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله.
دراسة الروايات :
أ ـ قال الله
الصفحه ٧٢٩ : محمد إذا
جاءك المنافقون بولاية وصيك قالوا نشهد إلى قوله ان المنافقين بولاية علي لكاذبون
إلى قوله ذلك
الصفحه ٧٣٨ : تتوبا إلى الله بما هممتما من السحر فقد زاغت (١) قلوبكما.
(و) ٩٠٦ ـ أصل
عاصم بن حميد برواية الشيخ أبي
الصفحه ٧٤٠ : منه إلى غيره وغير كتابه القراءة.
ج ـ المتن :
أولا ـ كان
ينبغي للشيخ النوري أن يعين أيّا من هذه