الصفحه ١٧٨ : :
قد أكثر مؤلف «تذكرة
الائمة» في أبواب الكتاب من نقل روايات مدرسة الخلفاء مع ذكر السند من الصحاح
الصفحه ١٦٥ :
(وبالجملة فأمر
الشيخ الصدوق مضطرب جدا ولا يحصل من فتواه غالبا علم ولا ظن لا (١) ممّا يحصل من
الصفحه ١٦٦ : على معصيتهم لسبق علمه فيهم ، ومنعهم إطاقة القبول منه
فوافقوا ما سبق لهم في علمه ، ولم يقدروا أن يأتوا
الصفحه ٥٥٩ : عليهالسلام وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا بالمتعة حتى يغنيهم الله
من فضله هكذا التنزيل.
(ه) ٦٢٧ ـ وعن
حماد
الصفحه ٦١٦ : دون ذكر القارئ وذكر القرطبي والسيوطي قرّاءها ولم يكن فيهم اسم علي بن
الحسين (ع) إذا فهي قراءة بلا سند
الصفحه ٥٢٠ : آدم من قبل كلمات في محمد وعلي والحسن
والحسين والأئمة من ذريته هكذا والله نزل بها جبرائيل على محمد
الصفحه ١٤٧ : ، ويجلس وهم لا
يعرفونه ، فيناديهم الحلقة الأخرى عزمة أمير المؤمنين عمر فيقومون ويدعونه فلم يزل
كذلك حتى
الصفحه ١٦٨ : يستدل بها على وقوع
التحريف أو النقصان في القرآن ولم لا نحمل (فينا وفي عدوّنا) في روايات ٥٣ و ٥٥ و
٥٦
الصفحه ٢٥٨ : جماعة غمز فيهم وضعفوا ، منهم : عمرو بن شمر ومفضل بن صالح
ومنخل بن جميل ويوسف يعقوب ، وكان في نفسه مختلطا
الصفحه ٧٩ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم رواية لا يدفعها أحد أنه قال : إني مخلف فيكم الثقلين
ما إن تمسكتم بهما لن
الصفحه ١٠٣ : التنزيل
والتأويل».
وأيضا ما ورد
من تنزيل «الأئمة» موضع «الأمة» ، لا بدّ من حمله على التفسير ، وأنّ
الصفحه ٧٥٦ : يتعلمونه عن الأئمة عليهمالسلام قلت قوله لنفتنهم (٣) فيه قال إنما هو لا يفتنهم فيه يعني المنافقين.
دراسة
الصفحه ١٩٠ : ـ.
ومع قوله تعالى
: (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ
الصفحه ١٩١ : باذنه تعالى في محلها من بحوث الكتاب الآتية.
ومنها ما لا
يمكن حملها على الصحة مثل رواية أم المؤمنين
الصفحه ٤٧٨ : الشيخ النوري
بينما الاضافة لا تزيد في المعنى شيئا.
رابعا ـ روايات آية ٩٢ :
(يه) ٤٩٢ ـ علي
بن إبراهيم