الصفحه ٧١٧ : السيوطي عن عائشة عن النبي وعن ابن عباس عند الفرّاء
والنحاس وتفسير القرطبي (١).
ولم نجد سندا
لما نسب من
الصفحه ٢٩ :
الكتاب.
وما درسناه
هناك إضافة إلى أكثر من ألف مورد غيرها نقلها المحدث النوري من كتب مدرسة
الصفحه ٦٩٣ : سميع
عليم (٢) يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي إلى قوله تعالى ان
الذين ينادونك من
الصفحه ٣٨٧ : ءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) ان النبي صلىاللهعليهوآله أشار إلى أمير المؤمنين عليهالسلام بعد نزولها وقال
الصفحه ٨١٢ : (ص) وحرّفت إلى النص القرآني الموجود.
ثانيا ـ الاضافات
المذكورة في الروايات تخل بوزن الآية وسياقها.
ثالثا
الصفحه ٢١٣ : نساء النبي صلىاللهعليهوسلم خاصة وقال عكرمة رضي الله عنه من شاء باهلته انها نزلت
في أزواج النبي
الصفحه ٦٢٥ :
ب ـ السند :
تفرّد بهما
السياري المتهالك.
ج ـ المتن :
نبي الله نوح (ع)
هو الذي نادى الله
الصفحه ١٥١ : الزنديق المكرر إليه الاشارة قال أمير
المؤمنين عليهالسلام قوله سلام على آل يس ان الله سمى النبي
الصفحه ٨١ : منتقلة من مدرسة الخلفاء الى كتب مدرسة أهل البيت. على
ان الشيخ الصدوق الذي ألف أكثر من مائتي كتاب في
الصفحه ٨٩ :
أهل البيت (ع).
وصنف آخر منه «روايات
منتقلة من مدرسة الخلفاء الى مدرسة أهل البيت» ، بحيث لم تكن
الصفحه ٢٨٤ : الثالث
والثلاثين من سفر الخروج من التوراة ، فقد حرّفوا ما كان فيه بشارة ببعثة النبيّ
الخاتم
الصفحه ٩٨ : القرآن ، واستعراض جملة من
روايات تسند التحريف إلى كتاب الله ـ قال : ويرد على هذا كلّه إشكال ، وهو : أنّه
الصفحه ٦٥٤ :
أن ظالمي آل محمد حقهم ما لهم من ولي ولا نصير ولكن الكلام في انّ هذه الاضافة
ليست من القرآن ، ولا ندري
الصفحه ٥٤٧ : يبدله
الغالي بقوله ربّ العالمين ولا يدرك الغالي ان (الإله) من أسماء الله الحسنى بمعنى
الخالق و (الرب
الصفحه ١٥٣ : يتكلمون ، ومرّة يخبر أنّهم لا
يتكلمون إلّا من أذن له الرّحمن وقال صوابا ، ومرّة يخبر أنّ الخلق لا ينطقون