الصفحه ٧٦٧ :
ب ـ السند :
فيها ما في
سابقيها (٩٣٦ و ٩٣٧) فالسند واحد والجميع رواية واحدة من غال هالك فلا
الصفحه ٧٧١ :
الخلفاء وليس للشيخ أن يستدل بها على تحريف النص القرآني وليس لظهير أن
يعدّها من الألف حديث شيعي
الصفحه ٢٦٤ : بها في تكفيره للمسلمين من أتباع أهل البيت.
ج ـ المتن :
إنّ الآيات
تتحدث عن بني إسرائيل ، وعدم
الصفحه ٤٣٩ : ابن أبي حمزة (١) عن أبي بصير عن أبي جعفر (ع) في قوله عزوجل : فمنهم شقي وسعيد وذكر مثله.
(كا) ٤٠١
الصفحه ٥٩٥ :
٢ ـ رواية
الطبرسي (٦٨٣) ورد بعينها في تفسير ابن عطية والقرطبي (١) بتفسير الآية هكذا : «وقرأ جعفر
الصفحه ٦٣٤ : بن النعمان عن ابن مسكان عن عبد الرحمن القصير قال سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقرأ هذا عطاؤنا فامسك أو
الصفحه ٦٧٢ :
ثانيا ـ رواية آية (٤٩):
(ب) ٨٠٦ ـ السياري
عن جعفر بن محمد عن عبد الله بن منصور عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٦٩ :
دراسة الروايتين :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (١٠٢) من سورة البقرة :
(وَاتَّبَعُوا ما
الصفحه ٢٤١ : و (الضَّالِّينَ) : الشكاك الذين لا يعرفون الإمام.
ومثله رواية
العياشي (٦٩).
والمراد من
النصّاب : الذين نصبوا
الصفحه ٢٦٥ : ) (١) وفي (البرهان) وإذا قيل لهم ما ذا أنزل ربكم في علي الخ
وفيه سهو أما من النساخ أو من قلم العياشي والله
الصفحه ٢٧٣ : السيّاري ليقوّيها بهما.
ولسنا ندري من
من الغلاة اختلق الرواية ، وركّب عليها سندا وافترى بها على أمير
الصفحه ٣٧٢ : الروايات بعد ورودها في روايات صحيحة لدى المدرستين.
ج ـ المتن :
ذكرنا في ما
مرّ ، كيف وجدنا الأخطاء في
الصفحه ٢٩٠ : داود) مختلف فيه وكان من رواة مدرسة الخلفاء ، وضعّفوه (١).
٢ ـ جابر بن
راشد ، لم نجد له ذكرا في كتب
الصفحه ١٩٠ : والخشب والورق
وأمثالها ، وفيه جميع ما أوحي إلى الرسول (ص) من القرآن وبيانه ، وجاء بذلك القرآن
الذي كان
الصفحه ٣١٢ : والطبرسي
وابن كثير والسيوطي ، ما موجزه :
إنّ رجلين من
الأوس والخزرج تفاخرا وتنافرا ، فجاءت قبيلة أوس إلى