الصفحه ١٦٣ : بعث هدى المصدود أيضا كالمحصر وجعله الشيخ في الخلاف
أفضل وهو من البعد بمكان كما بعد قول ابن إدريس
الصفحه ١٧٦ : فتأمّل.
ولا يجب الصّوم
في الأيّام المذكورة بل يجوز له التأخير عنها كما صرّحت به صحيحة ابن سنان (١) عن
الصفحه ١٧٨ : أو بعنوان
حديث ابن عباس عن النبي ص ولم أظفر في كتب أهل السنة عليه مرفوعا إلى النبي ص نعم
مذكور موقوفا
الصفحه ٢٧٨ :
وهو ضعيف لاعتبار الذّكاة في السّمك وهو إخراجه من الماء حيّا ، فلا يحلّ
بدونه مطلقا.
(وَحُرِّمَ
الصفحه ٣٠٥ : داسه
ولم يذكره أبو القاسم قلت وأخرجه مسلم والنسائي انتهى.
ورواه ابن ماجة أيضا في ص ١٠٠٦ بالرقم
٣٠٢٣
الصفحه ٤٠٣ : الوشر والمستوشرة الّتي يفعل بها ذلك ، وكذا الواشمة
من يفعل الوشم والمستوشمة من يفعل بها ذلك ، ويندرج في
الصفحه ٥١ : ج ٦ ص ٢٦١ بالرقم
١٩٩٧ عن الخطيب عن ابن عباس وقريب منه في تفسير الإمام الرازي ج ٧ ص ٨٥ الطبعة
الأخيرة
الصفحه ١٤٦ : عليهالسلام محصورا.
وروى ابن
بابويه في الصحيح عن رفاعة (١) بن موسى عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : خرج
الصفحه ١٥٠ :
البهبهاني في حواشيه عليه رواية جعفر بن بشير وصفوان وابن المغيرة ويونس تشير الى
وثاقته ، وكذا كون كتابه يرويه
الصفحه ١٩١ :
لم يعلم بدخول كلّ شهر على اليقين ، فجميع الأهلّة في الإعلام سواء بالنسبة
إلى وقت مفروض ، فلا
الصفحه ١٢٨ :
من الأخبار.
وفي قول
الزجّاج إنّ قضاء التفث كناية عن الخروج من الإحرام إلى الإحلال والشيخ في التبيان
الصفحه ٢٠٢ :
__________________
ـ وشرح ابن عقيل ج ١
ص ٧٦ والتصريح ج ١ ص ٨٣.
واستشهد به المحقق الرضى في شرح الكافية
عند شرح أقسام
الصفحه ١٨٢ : ذلك إلى قابل ، ونحوها ، وعلى هذا أكثر أصحابنا.
وقال ابن إدريس
الأصحّ أنّه إذا لم يجد الهدي ووجد ثمنه
الصفحه ٤٠٤ :
وقد اختلفوا في
كونه نبيّا أو لا ، والأكثر على أنّه كان حكيما ، ولم يكن نبيّا وقيل كان نبيّا عن
الصفحه ١٠٢ : آية.
وفي حسنة ابن
سنان (١) قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام (فِيهِ آياتٌ
بَيِّناتٌ) ما هذه الآيات