الصفحه ٢٤٣ : وذهب إليه ابن بابويه في المقنع لكن في صلاة طواف النّساء فقطّ ، لا
في مطلق الطّواف. وظاهر الآية حجّة
الصفحه ٢٥٧ : ، وتحريم جميع الانتفاعات ،
ذهب إلى ذلك الشيخ في جملة من كتبه ، وابن إدريس وابن البرّاج ، بل قال العلّامة
في
الصفحه ٣٠٠ : ء.
__________________
ـ قريش. ٩ ـ بنائه
ابن الزبير. ١٠ ـ بنائه الحجاج.
ثم قال وبنيت للمرة الحادية عشرة عام
١٠٣٩ في عهد
الصفحه ٤١٣ :
__________________
ـ حبان وابن عدا
والطبراني في الكبير والحاكم والبيهقي والشيرازي في الألقاب
الصفحه ١١٨ : ، وإن جوّز ذلك في سائر
كتبه وعلى ابن البرّاج حيث منع من صلاة الفريضة واحتجّ الشيخ في الخلاف بما روي
عنه
الصفحه ٢٧٤ : ء ، وينتقم الله منه ، والنقمة في الآخرة. والظاهر أنّها في
العمد بقرينة تفسير الآية ، ورواه ابن أبى عمير
الصفحه ٣١٢ : عنه.
وان استندوا فيه الى ما رووه عن ابن
عباس وقتادة أن الآية منسوخة بآية السيف فيرده أولا أن النسخ
الصفحه ٣٦٩ : ءة ساحته مما قاله ابن العاص في حقه من الكذب
والبهتان ، الا أنه لو أنصف لعلم ان كل الصيد في جوف الفراء ، وان
الصفحه ١٢٠ : ج ٤ ص ٨١.
(٣) التهذيب ج ٥ ص ١٢ الرقم ٣١ والاستبصار ج ٢ ص ١٤٢ الرقم ٤٦٣ وقريب منه
عن رفاعة وابن بكير في
الصفحه ٢٦٦ : ج ٣ ط الأميري.
ولم أظفر على حكاية الحديث عن التهذيب
غير ذلك حتى يحتمل أن يكون في النسخة المطبوعة سقط أو تصحيف
الصفحه ٥٠ : ابن عباس وكذلك في الدر المنثور ج ١ ص
٣٥٨ عن ابن المنذر من طريق الكلبي عن ابى صالح عن ابن عباس وقد سرد
الصفحه ٣٥٨ : أجرا وقال المشركون
وهم يضحكون ما أدرك هذا ما طلب ، فنزلت.
وفيها دلالة
على أنّ كلّ هجرة لغرض دينيّ من
الصفحه ١٨ : الله منها ، وكان في الواقع
عين مضرّتها وسبب تعذيبها (فَذُوقُوا ما كُنْتُمْ
تَكْنِزُونَ) أي وباله
الصفحه ٣٦٨ : ، وقال ابن أبى الحديد في ص ٣٢٦ ج ٦
من شرحه ط دار احياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه : فاصل
الصفحه ٤ : المبتدإ والخبر ج ١ ص ٩٦ ط حاج محرم افندى ١٢٧٥
وشرحه البغدادي شرح الشاهد ٧٠ ج ١ ص ٢٩١ ط ١٣٤٧ وابن جنى في