الصفحه ١٣٥ : وذيل وأصل الحديث في التهذيب هكذا : موسى ابن القاسم عن حماد بن عيسى عن
عمر بن أذينة عن زرارة بن أعين قال
الصفحه ١٦٥ : .
وفسر في الوسائل عند نقله الحديث عبد
الرحمن يعنى ابن أبى نجران ورواه في المنتقى عن الشيخ ج ٢ ص ٤٠٦
الصفحه ٢٠٣ :
الكشّاف (١) أنّها منصرفة لعدم التأنيث المعتبر في أصل منع الصرف ،
حيث قال فان قلت : هلا منعت الصرف
الصفحه ٣٢ : وَالْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقابِ وَالْغارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ
السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ
الصفحه ١٢١ : .
(لِيَشْهَدُوا
مَنافِعَ لَهُمْ) دينيّة هي الأجر والثواب ودنيويّة هي التجارة [وقيل
منافع لهم في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٧٩ :
أبا عبد الله عليهالسلام عن متمتّع صام ثلثة أيّام في الحجّ ثمّ أصاب هديا يوم
خرج من منى قال
الصفحه ١٩٦ : يرفث ولم يفسق خرج كهيئة يوم ولدته أمّه» (١) حيث لم يذكر صلىاللهعليهوآله الجدال كذا في الكشاف وفيه
الصفحه ٢٧٩ : حمار وحش وهو حلال في أصحاب محرمين ، فقال لهم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل أشرتم
الصفحه ١٠٤ :
لكن هذا يقتضي
كون الضمير في (وَمَنْ دَخَلَهُ) راجعا إلى الحرم لا إلى البيت أو بكّة ، والمذكور هما
الصفحه ١١٧ : الله فيها رأسا يتكلّم فقامت بحيال البيت وقالت
: يا إبراهيم ابن على قدري.
(أَنْ لا تُشْرِكْ بِي
الصفحه ١٤١ : ، وعلى هذا أصحابنا أجمع وأكثر العامّة وقال ابن سيرين لا إحصار
في العمرة لأنّها غير موقّتة بوقت ، ودفعه
الصفحه ٢٦٨ : المرجان للاركاتى عند شرح الايات
التي زيدت في كلماتها الالف وسائر الكتب المرتبطة.
قال ابن درستويه : خطان
الصفحه ٣٣٦ : العربي والتفصيل ذكره ابن حجر في
الشاف الكاف مطبوع ذيله والقصة في غزوة بدر ، فانظر التفصيل في التواريخ عند
الصفحه ٣٦٧ :
حين قاتلوا الناكثين والقاسطين والمارقين ، وهم أعظم أهل الارتداد.
روى ذلك عن
عمّار وحذيفة وابن
الصفحه ٣٩٠ : في جميع الأوقات ، فإنّ ذلك غير
معتبر في معناه لغة ولا عرفا ، بل الظاهر ما قلناه يقال : فلان مصرّ على