الصفحه ١٤٩ : الْهَدْيُ مَحِلَّهُ) فيفهم من الغاية وجوب فعل محلّل ، وليس إلّا الحلق أو
التقصير وفيه تأمّل.
أو يقال يكفى
الصفحه ٢٠٩ : فصل الحسان ثم ان
احتمال تعدد الرجل كما عن العلامة قدسسره
بعيد غاية البعد.
فتلخص مما ذكرنا أن الحكم
الصفحه ٢٤٥ : الحديث مما يوهن الوثوق بمقاله ، والاعتماد على كتابه في الجرح ،
طرح لما سواه من الكتب ، وقد بلغ الغاية في
الصفحه ٢٥٩ : الباء في «بالصيد» للسببية والصيد مصدرا ، والمسكين للجنس
الحاصل في ضمن الافراد بعيد غاية البعد
الصفحه ٢٦٨ : وعلما عليها
الدرجة المطلوبة والغاية المرجوة ـ
الصفحه ٢٦٩ : بالكعبة الحرم لأنّ الذبح والنّحر لا يقعان في نفس
الكعبة ولا في غاية القرب والتلاصق منها ، ويكون التّفصيل
الصفحه ٣٠٤ : الحصيات.
والنّسك في
الأصل غاية العبادة شاع في الحجّ وأفعاله ، وقيل أراد مذابحنا للنسائك والأوّل
أقوى كذا
الصفحه ٣٣٧ : كونها غاية للمنّ والفداء وقيل للمجموع ، بمعنى أنّ
هذه الأحكام جارية فيهم ، حتّى لا يكون من المشركين حرب
الصفحه ٣٤٢ : بهم سنّة أهل الكتاب» فحكمهم حكمهم.
(حَتَّى يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ) غاية وجوب القتال ، والجزية فعلة من
الصفحه ٣٥٣ : أيضا أنّ غاية ما يفهم منها وجوب المهاجرة في مادّة خاصّة بسبب
خاصّ ، ولم يعلم منه أنّ كلّ هجرة واجبة
الصفحه ٣٦٢ : دلالة على أنّ غاية وجوب القتال هو الرّجوع إلى الطاعة بتوبة أو
غيرها ، ومقتضى ذلك التحريم بعدها ، وهو
الصفحه ٤١٧ : الاستفهام المقرّر ، والإسناد إلى أحد ، فإنّه للتعميم ، وتعليق
المحبّة بما هو في غاية الكراهة ، وتمثيل