الصفحه ٢٥٣ : للصرورة أن يحلق وإن كان قد حجّ فان شاء
قصّر وإن شاء حلق ، الحديث لظهور ينبغي في الاستحباب
الصفحه ١٦٠ : ويرجع ، فان
لم يجد ثمن هدي صام ، لظهور أنّ المراد من
__________________
ـ السادسة وجوب الذبح والحلق
الصفحه ١٤٦ : ؟ فقال أشتكى رأسي فدعا عليّ عليهالسلام ببدنة فنحرها وحلق رأسه ، وردّه إلى المدينة ، فلمّا
برأ من وجعه
الصفحه ١٥٩ : ، ونقل عن ابن الجنيد خلافه ، وأنت خبير بأنّ ظاهر الآية مع الشيخ ، حيث دلّ
على المنع من الحلق إلّا ببلوغ
الصفحه ١٦٣ :
على النحر والإحلال من غير تعرّض لشيء من الحلق أو التقصير فيمكن القول
بعدم وجوب شيء منهما عملا
الصفحه ١٧٠ :
عموم اللّفظ ، ويؤيّده سبب النزول في صحيحة حريز وهذا أولى لأنّ العبرة
بعموم اللّفظ.
(فَإِذا
الصفحه ٢٥٤ : ، وتمام ما
يتعلّق بذلك من الأحكام يعلم من الفروع.
__________________
ـ كان لم يحج فلا بد
له من الحلق
الصفحه ١٦٦ : بالسنة ، وتحريم حلق الرأس على المحرم ، والرخصة له في حلقها إذا آذاه
القمل أو غيره من الأوجاع. وفيه تلطف
الصفحه ١٤١ : ظاهر.
__________________
ـ فمحل الهدى يوم
النحر فليقصر من رأسه ولا يجب عليه الحلق حتى يقضى المناسك
الصفحه ١٥٨ : ، وإن
كان دخل مكّة مفردا فليس عليه ذبح ولا حلق.
وهذه وإن كان
في الصدّ لكنّ الظاهر عدم الفرق بينهما في
الصفحه ١٤٧ : التحلّل من النّساء أيضا بعد بلوغ الهدي محلّه ، بل ظاهرها جواز الحلق بعده ،
ويكون تحليل ما عداه من
الصفحه ١٥٤ : ، والمنع من الحلق حتّى يبلغ الهدي
المبعوث محلّه يقتضي أنّ وجوبه إنّما يكون مع بقاء وقت يمكن فيه بعث الهدي
الصفحه ٢٥٠ : (١) الّتي أوجبت التّخصيص ، وقد صرّح بتحريم الحلق فيها
جماعة بل أوجبوا الشاة به
الصفحه ٣١٣ : ص ٣٤٢ من المجلد الأول
من هذا الكتاب فراجع ، وقيل هو لحارثة بن حمران الأيادي.
واستشهد بالبيت في الكشاف
الصفحه ٢٧ :
المجلد الأول والحديث فيه في ص ٤٢٥ وهو في المرآة ج ١ ص ٤٤٥ وفي شرح ملا صالح
المازندراني ج ٧ ص ٤٠٣ وفي