الصفحه ٤٦ : السرّ في التطوّع تفضل على علانيتها سبعين ضعفا وصدقة الفريضة
علانيتها أفضل من سرّها بخمسة وعشرين ضعفا
الصفحه ٧٩ : الحديث.
وقد أدرجوا
السبعة الأشياء الّتي أوجبوا فيها الخمس في ذلك ، وهي غنيمة دار الحرب ، وأرباح
الصفحه ٨١ : غير صحيح والأولى حمل الغنيمة في الآية على ذلك وجعل الوجوب في غير الغنيمة
من المواضع السبعة ثابتا بدليل
الصفحه ٩٦ : ] (٢) والمراد بهم أصحاب ليلة العقبة ، وهم سبعون رجلا بايعوا
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على ضرب الأحمر
الصفحه ١٠٥ : الطريق وضيق الوقت ، فلو لم يغلب على ظنّه السلامة في الطريق لخوف
سبع أو لصّ أو نحو ذلك أو خافت المرأة على
الصفحه ١٢٠ : يخطوها
راحلته سبعون حسنة ، وللحاجّ الماشي بكلّ خطوة يخطوها سبعمائة حسنة من حسنات الحرم
، قيل : يا رسول
الصفحه ١٢١ : الزهاد الثمانية فإنه نقل أنه مات قبل السبعين واحتمال
كون أبى عبد الله الحسين عليهالسلام بإرسال ابن
الصفحه ١٣٤ : وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَنْ
لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي الْمَسْجِدِ
الصفحه ٢٦٨ : الثانية من النوع السادس والسبعين من الإتقان للسيوطي ج ٢
ص ١٦٨ ومناهل العرفان للزرقانى ج ١ ص ٣٦٣ ونثر
الصفحه ٢٨٨ : وتمام الحديث
: وكان معاوية صاحب السلسلة التي قال الله سبحانه وتعالى (فِي سِلْسِلَةٍ
ذَرْعُها سَبْعُونَ
الصفحه ٢٨٩ : أو أكثرها بحذف الياء وهي لغة وقد قرئ
في السبع كالكبير المتعال والداع ونحوهما انتهى.
(١) أخرجه
الصفحه ٣٠٠ : به : يطوف به سبعون ألف ملك في كلّ يوم لا
يعودون ويستغفرون ، فلمّا أن هبط آدم إلى الدّنيا أمره بمرمّة
الصفحه ٣٠١ : ، وقال يدخله كلّ يوم سبعون ألف ملك لا يرجعون إليه
أبدا فأمر الله سبحانه إبراهيم وإسماعيل أن يبنيا البيت
الصفحه ٣١٢ : اللّغة العربيّة
كثيرا ، وقراءة حمزة من السّبعة قوله (تَسائَلُونَ بِهِ
وَالْأَرْحامَ) (٢) بالجرّ عطفا عليه
الصفحه ٣٩١ : مستغفرين ، لقوله عليهالسلام ما أصرّ من استغفر ، وإن عاد في اليوم سبعين مرّة ،
ونحوه في الكشّاف