الصفحه ١٧١ : الواحد ومع التعذّر الصّوم فالحكم
بجواز اشتراك السّبعة أو السّبعين في الهدي الواحد إذا كان هناك ضرورة كما
الصفحه ١٨١ : في الحجّ
وسبعة إذا رجع إلى أهله إلى أن قال : وإن كان له مقام بمكّة وأراد أن يصوم السّبعة
ترك الصّيام
الصفحه ٤١ : على الأصناف السبعة ، نظرا إلى ظاهر اللّام الدالّة على
الملك ، بمعنى أنّها ملك لهؤلاء المذكورين. ومقتضى
الصفحه ١٧٢ : ما خفّ فهو
أفضل ، قلت عن كم تجزى؟ قال : عن سبعين ، ونحوها من الأخبار الغير الصّريحة في كون
المراد
الصفحه ٣٢٤ : المنتهين ، من باب وضع العلّة موضع
الحكم ، أو فلا تظلموا إلّا الظّالمين غير المنتهين سمّي جزاء الظّالمين
الصفحه ١٨٠ : فليصم ثلثة أيّام في
الحجّ وسبعة إذا رجع إلى أهله.
وقد ألحق
أصحابنا بالرّجوع إلى الأهل ما لو أقام بمكّة
الصفحه ١٨٣ : سيرين ، وأن يعلم العدد جملة كما علم تفصيلا فيحصل علمان
وأنّ المراد بالسّبعة العدد دون الكثرة ، فإنّه قد
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : صدقة السرّ تطفئ غضب الربّ ، وتدفع الخطيئة كما يطفئ
الماء النار وتدفع سبعين بابا من البلا
الصفحه ٥٩ : : (مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
سَنابِلَ
الصفحه ٣٢٨ : (١) وهم سبعة نفر من الأنصار ، وقيل نزلت في سبعة نفر من
قبائل شتّى أتوا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٩ : دليل] وفيه تأمّل.
(وَسَبْعَةٍ إِذا
رَجَعْتُمْ) أي إلى أهليكم وهو الظاهر من إطلاق الرّجوع ، ولا خلاف
الصفحه ٦ : ء فقال : لها أربع خصي ويقال : ان الخنساء كان
لها سبع خصي يراد انها محصورة بالشعراء فلم تلد الا شاعرا وكان
الصفحه ١١ : الكافية باب المبتدإ والخبر وباب النعت وشرحهما البغدادي في ج ١ ص ٣٠٤
الشاهد الخامس والسبعين من الخزانة
الصفحه ٢٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في غزاة تبوك قيل هم ثلاثة وقيل عشرة ربط سبعة منهم
أنفسهم إلى سواري المسجد
الصفحه ٢٣ : الصحابة بالكوفة وذلك سنة سبع وثمانين.
(١) انظر الكشاف ج ٢ ص ٥٤٩ تفسير الآية ٥٦ من سورة الأحزاب وكذلك