الصفحه ٣٢٤ : الدِّينُ
لِلَّهِ) خالصا له ليس للشّيطان فيه نصيب ، والمراد حتّى لا يبقى
الكفر ، ويظهر الإسلام على الأديان
الصفحه ٣٣٧ : ، إنّما خرجت حبّا لله ولرسوله ودين الإسلام.
(اللهُ أَعْلَمُ
بِإِيمانِهِنَّ) منكم فإنّه المطّلع على
الصفحه ٣٣٨ : الاسترداد بوجه من الوجوه ومقتضاها انفساخ
النكاح بمجرّد إسلامها من غير توقّف على طلاق ، وإلى ذلك يذهب أبو
الصفحه ٣٤١ :
[الثالثة (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ
دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ) (١) استدلّ أصحابنا
الصفحه ٣٤٢ : والخنزير ونحوهما.
(وَلا يَدِينُونَ
دِينَ الْحَقِّ) أي لا يعتقدون صحّة دين الإسلام الّذي هو الحقّ الثابت
الصفحه ٣٤٣ : الإسلام ، وذلّ الكفر ، ويسمع الدّلائل ، فالظاهر أنّ مجموع ذلك يحمله
على الانتقال إلى الإسلام.
وقد فسّروا
الصفحه ٣٤٨ :
يعتقد أنّ الايمان والإسلام هو دينه ، ولو قال «لا إله إلّا الله محمّد رسول الله»
فلا يحصل الجزم بإسلامه
الصفحه ٣٥٠ :
حين كانت الهجرة إلى بلاد الإسلام لإظهار شرائعه وإقامة أحكامه فريضة
واجبة.
(قالُوا) أي الملائكة
الصفحه ٣٥٢ : إن لم يكن ، لأنّ المراد بالحديث نفي وجوب الهجرة عن
مكّة بعد فتحها للتمكّن من إظهار شعائر الإسلام
الصفحه ٣٥٣ : الكفّار ، ومساعدتهم على ترك
إظهار الإسلام ، فمع انتفاء ذلك بالفتح ارتفع وجوبه.
وهكذا نقول :
لو فرض أنّ
الصفحه ٣٦٠ : من الكفارات وليس فيها ذكر كونها من الرباط إلا في المروي عن دعائم
الإسلام ، وهو في ط مصر ١٣٨٣ في
الصفحه ٣٦٨ :
وظاهر انتفاء ذلك عن أبى بكر إجماعا ، إذ لا قتيل له في الإسلام ، ولا جهاد
بين يدي الرّسول ، ولم
الصفحه ٣٨٠ : ، ولا آمنوا به ، وكيف
يرتضى بأفعال من لم يخالط الإسلام قلبه ، وإنّما كان دخوله إلى الإسلام كرها
وخروجه
الصفحه ٦ : ج ٤ من ص
٤٦ الى ٤٩ والمفصل في تاريخ الأدب العربي ج ١ ص ١١٧ واعلام النساء ج ١ ص ٣٦٠ الى ص
٣٧١ والاعلام
الصفحه ١٣١ : إباؤه عن أخذ المال عن عبد الملك بن مروان ومقاتلة ابن الزبير.
والذي يحدثنا التاريخ في شأن الرجل انه