الصفحه ٢٩٧ :
ذلك مرنت عليه وخفّ عليها ، ثمّ إذا ضممتم الصلاة إلى ذلك كمل الأمر لأنّ
المشتغل بالصلاة مشتغل بذكر
الصفحه ٢٧٣ : .
__________________
(١) روى الحديث إلى
ما نقله المصنف العياشي ج ١ ص ٢٧١ الرقم ٢٥٤ ونقله عنه في البرهان ج ١ ص ٤١٠ الرقم
الصفحه ٣٧ :
آخر القرآن نزولا (١) فأحلّوا حلالها وحرّموا حرامها مع أنّ في تصحيح النسخ
تأمّلا بل هو إلى التخصيص
الصفحه ٤٠ :
إلى الذقن (١) وعرضه ما دارت عليه الإصبعان ، وقد يستفاد من عدم وجوب
غسل الصدغ (٢) عدم وجوب غسل
الصفحه ٢٤٤ : الخاتم كان مرجا في خنصره عليهالسلام فلم يتكلّف لخلعه إلى كثير عمل يوجب فساد الصلاة ، وقد
ذكر ذلك صاحب
الصفحه ٢٩ : الثالث من
الكتاب الأول من ص ٣٣٠ إلى ٣٤٢ طبع مصطفى محمد ، وكونه مكتوبا عند الامام جعفر
الصادق وأهل البيت
الصفحه ٤٥ : فمقتضى الأمر بالمسح وجوب إيصال اليد إلى البشرة
نفسها فلو مسح على العمامة لم يجزه عند أكثر العلماء ، وأجاز
الصفحه ٥٤ :
توجيه قراءة الجرّ ، ومن جوّزه فقد اعتبر فيه شرطين :
الأوّل : عدم
تأديته إلى الالتباس على السامع كما في
الصفحه ١٥٦ : تقوم إلى الصلاة
المفروضة فتقول : سبحانك اللهمّ وبحمدك أو حين تقوم من مجلسك فقل : سبحانك اللهمّ
وبحمدك
الصفحه ٢٣١ : ، وقالوا : إن الامام الكاظم هو المهدي المنتظر انظر البحار ج
١١ من ص ٣٠٨ إلى ص ٣١٤ وج ١٢ ص ٧٩ وغيبة الطوسي
الصفحه ٢٥٩ : .
(فَاسْعَوْا إِلى
ذِكْرِ اللهِ) فامضوا إليه مسرعين على القصد غير متثاقلين فإنّ السعي
دون العدو قال ابن مسعود
الصفحه ٣٣١ : ) حالان من القرآن : أي انزل وهو هداية للناس إلى الحقّ
وهو آيات واضحات مكشوفات ممّا يهدى إلى الحقّ ويفرق
الصفحه ٦ : ، والبحار ج ١٩ ص ٢٨ و ٢٩ ، والوسائل كتاب القضاء الباب
١٣ من أبواب صفات القاضي من ص ٣٩٠ إلى ٣٩٤ ج ٣ طبع أمير
الصفحه ٣٨ : فصلت (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صالِحاً وَقالَ
إِنَّنِي مِنَ
الصفحه ١٢٤ : ج ٢٣ ص ١٥٥ وابن
كثير ج ٤ ص ٣٣ والخازن ج ٤ ص ٣٩ ولم أجد الحديث في كتبهم مرفوعا إلى النبي