الصفحه ٣١ : وثوابه قلنا :
ذلك الوجه يفتقر إلى محذوف لأنه إذا جعل ـ إلى ـ حرفا ولم يعلقها بالرب تعالى فلا
بد من تقدير
الصفحه ٣٩ : كل نسخ الفقيه ما دارت عليه الوسطى والإبهام بدون لفظ السبابة ، ولعله
الصواب لأن زيادة السبابة ليست لها
الصفحه ٦٤ : إهراقهما
والتيمّم نظرا إلى أنّه بدون الإهراق واجد للماء. فلا يباح له التيمّم لاشتراطه
بعدم الوجدان بعيد
الصفحه ١١٠ : ورود ماء أو عدد إلّا ما أخرجه الدليل من الإجماع ونحوه
إلّا أن يقال : لا يصدق التطهير بدون ذلك ، وفيه
الصفحه ١٣٦ : الآيات كقوله تعالى (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ) (٦) والتدبّر لا يتصوّر بدون الوقوف على المعنى وقوله (حَتَّى
الصفحه ١٦٣ : التعيين فلا ينافيه ظنّ كلّ
واحد على التعيين أنّه مستقبل الكعبة.
قلنا : الظنّ
لا بدّ من استناده إلى أمارة
الصفحه ١٦٥ : عرفت هذا فنقول : إن اعتبرنا مجموع
هذا الامتداد فلا بد في الخط الخارج من جنبي المصلى أن يكون قائما عليه
الصفحه ١٦٦ : مستقبل اليه ومستقبل هو القبلة ولا بدّ من حالة يقع فيها
الاستقبال. فالأركان ثلاثة لا بأس ببيانها على
الصفحه ١٧١ : محاذيا للشرقى استحال أن يكون
محاذيا للغربي فلا بدّ من تأويل وهو أنّ الإضافة للتشريف مثل بيت الله وناقة
الصفحه ١٧٥ : يجب
ستر العورة في الصلاة وتفسد بدون الستر ، وتفاصيل ذلك يعلم من الفروع.
(وَكُلُوا وَاشْرَبُوا) عقّب
الصفحه ١٧٩ : بنفسه فلا بدّ من تقدير فعل يتعلّق به التحريم ، وتقدير
__________________
(١) المائدة ٤.
(٢) ففي
الصفحه ١٨٨ : النائطى الاركاتى في
كتابه نثر المرجان ج ٢ ص ٥٣٦ ورسم بدون الالف بعد السين بالاتفاق كما نص عليه
الداني
الصفحه ٢٩٨ : ونيل ما عنده فيطمعون فيه أو
يتيقّنون أنّه لا بدّ من لقاء جزاء ربّهم. فيعملون على حسب ذلك بخلاف من لم
الصفحه ٣٢٠ : الناس ، وقد كان في بدء
الإسلام كلّهم مخيّرين بين أن يصوموا ولا يكفّروا وبين أن يكفّروا بالفدية ويفطروا
الصفحه ٣٣٤ : غير مرّة فقال
: يقيم أفضل إلّا أن يكون له حاجة لا بدّ من الخروج فيها أو يتخوّف على ماله
ونحوها