الصفحه ١٢٤ : يمسح سوقها وأعناقها حتى يعلم هل فيها ما يدل على
المرض فينطبق مع لفظ القرآن ، ولا يلزم محظور ولا منكر.
الصفحه ١٣٨ : كلّ فعل مرضيّ كقوله (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى) وفيه نظر. ثمّ إنّه تعالى وصفهم بأوصاف أخر ، ورجع إلى
الصفحه ١٧١ : فثمّ مرضات الله مثل (إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ) وكيف يكون له وجه أو جهة أم كيف يكون جسما أو
الصفحه ٢١٩ : ، والمراد إلّا قليلا من الليالي وهو ليالي العذر والمرض
فإنّه غير مكلّف فيها بالقيام لمكان العذر.
وفيه نظر
الصفحه ٢٢٣ :
تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى
الصفحه ٢٢٥ : تعبير ضبط أوقات الليل وقوله :
(عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى) استيناف لبيان حكمة أخرى مقتضية
الصفحه ٢٦٦ : شيء من الدنيا إنّما هو عيادة المرضى ،
وحضور الجنائز ، وزيارة أخ في الله.
وعن سعيد ابن
المسيّب هو
الصفحه ٢٦٩ : مرضه ، فلمّا دخل عليه سأله أن يستغفر له ويكفّنه في
شعاره الّذي يلي جسده [جلده خ ل] ويصلّى عليه
الصفحه ٢٧٧ : عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ
تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا
الصفحه ٢٨٢ : مَرْضى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ) إذا ضعفتم عن حملها وهو كالمؤكّد لوجوب أخذ السلاح
عليهم على تقدير عدم
الصفحه ٢٨٣ : مرضى ولا تقدرون على القيام.
(وَعَلى جُنُوبِكُمْ) إذا لم تقدروا على القعود ونقله في مجمع البيان عن ابن
الصفحه ٣٢١ :
: من مرض أو عطاش.
(٣) التهذيب ج ٤ ص ٢٣٨ الرقم ٦٩٧ والاستبصار ج ٢ ص ١٠٤ الرقم ٣٣٨ والفقيه ج
٢ ص ٨٤
الصفحه ٣٢٥ : عليهمالسلام (١) قال : سألتهما عن رجل مرض فلم يصم حتّى أدركه رمضان آخر
فقالا : إن كان برأ ثمّ توانى قبل أن
الصفحه ٣٢٦ : الوجوب وعدمه.
وأمّا وجوب
الفدية على تقدير عدم اتّصال المرض إلى رمضان آخر وصحّ فيما
الصفحه ٣٣٣ : والمراد أنّه تعالى أحبّ إليكم إذا كنتم
مسافرين أو مرضى الإفطار والقضاء في عدّة أيّام أخر فاللازم عليكم