الصفحه ٥٧ : السابقين ومن ثمّ استدلّ به
بعض أصحابنا.
__________________
(١) البيت أنشده السيوطي في البهجة المرضية
الصفحه ٦٥ : إن كنتم مرضى أو مسافرين أو جاء أحد
منكم من الحدث الأصغر أو الأكبر ، ويرجّح الأوّل باشتماله على حكم
الصفحه ٣١٣ : هو ظاهر حال المؤمنين (مَرِيضاً) إطلاق الآية يتناول كلّ مرض ، وبه أخذ بعض العامّة
فأباح الإفطار بمطلقه
الصفحه ٣٢٤ : دلالة على
خيريّة الصوم في السفر والمرض بالنسبة إلى الإفطار كما صرّح به فبعيد عن ظاهر
الآية لانقطاع
الصفحه ٣٢٩ : منه آخرون
لاختصاص الأخبار بالمرض ، وإلحاق السفر بها قياس لا نقول به ، ولا يبعد القول
بإلحاقه في وجوب
الصفحه ٣٢٧ : مانع مثل
حيض أو مرض أو سفر ضروري فلا يناسب حاله وجوب الفدية لأنّها عقوبة ولم يصدر منه ما
يوجبها
الصفحه ٦٣ : فتوضّؤوا أو جنبا فاطّهروا ، وإن كنتم مرضى مرضا يضرّكم معه
استعمال الماء أو يوجب العجز عن السعي إليه أو عن
الصفحه ٣١٧ : فعليه أو فالواجب عدّة أيّام المرض والسفر فهو إمّا
مبتدا حذف خبره أو العكس ، وعلى قراءة النصب تقديرها
الصفحه ٢ : المدينة في مرضه وقد امتلأت الهجرة بأصحابه ، وفي اخرى أنه قال ذلك
بغدير خم ، وفي اخرى أنه قال لما قام خطيبا
الصفحه ٣٥ : إِلَى
الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ
عَلى سَفَرٍ أَوْ
الصفحه ٦٢ :
الجميع ، وكيفيّة تفاصيله وما يتعلّق به من الأحكام يعلم من كتب الفروع.
(وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى) الظاهر
الصفحه ٦٤ :
بالتيمّم عند عدم الماء بالأحوال الأربعة ، وإنّ المرضي إذا عدموا الماء لضعف
حركتهم وعجزهم عن الوصول إليه
الصفحه ٧٥ : تَقُولُونَ وَلا جُنُباً إِلَّا عابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ
كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ
الصفحه ٧٩ : وهو
باطل.
(وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى
أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ
الصفحه ٨٢ : ) صفة له : أى قرآن حسن مرضيّ أو كثير النفع لتضمّنه أصول
العلوم المهمّة من أحوال المبدء أو المعاد