الصفحه ٢٧ : بنى
يعقوب.
وأما الشيعة فسرده الشيخ ـ قدسسره ـ من أصحاب الإمام
الباقر في رجاله ص ١٣٦ الرقم ٢٥ وفي
الصفحه ٤٣ : يدلّ على كونها للتبعيض هنا صحيحة زرارة (٣) عن الباقر عليهالسلام حيث قال فيها : إنّ المسح ببعض الرأس
الصفحه ٤٥ : ، ويرشدك أيضا على كونها في مقام بيان موضع الحكم استدلال الامام
الباقر لوجوب غسل تمام الوجه واليد ومسح بعض
الصفحه ٤٨ :
الأخوين عن الباقر عليهالسلام (١) قال : فإذا مسحت بشيء من رأسك أو بشيء من قدميك ما بين
كعبيك إلى
الصفحه ٦٦ : لم يكن له معارض ويؤيّد كونها للتبعيض ما في صحيحة زرارة عن الباقر عليهالسلام في حديث طويل (٢) قال
الصفحه ١١٦ : ، وهو الظاهر من سياق الكلام ، وهو المرويّ عن الصادق والباقر عليهماالسلام
الصفحه ١٢٣ : طرق عن الباقر والصادق أن الصلاة الوسطى صلاة
الظهر ، وأن رسول الله كان قرء حافظوا على الصلوات والصلاة
الصفحه ١٣٤ : ذكره أصحابنا.
ويدلّ عليه
رواية زرارة عن الباقر عليهالسلام قال : إذا قمت إلى الصلاة فليكن نظرك إلى
الصفحه ١٣٥ : فيتعيّن لذلك النظر
إلى باطن الكفّين ، وفي حال الركوع النظر إلى ما بين الرجلين لقول الباقر عليهالسلام في
الصفحه ٢٢٩ : دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ) وفي الذكري روي البزنطي في سياق أحاديث الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٧٦ : الخوف
منه كما أنّ الخوف مستقلّ في القصر أيضا.
وقد روي عن
الباقر عليهالسلام أنّه سئل عن صلاة الخوف
الصفحه ١٦ : نسب إلى ابن عباس جزء كبير في
التفسير باسم تنوير المقياس من تفسير ابن عباس جمعه محمد بن يعقوب
الصفحه ١٧ :
ضعيفا واه الحديث.
وفي معجم الأدباء ج ٧ ص ١٥ وكان يحيى بن
معين يقول : السدى الصغير محمد بن مروان صاحب
الصفحه ٩ : فكذا هنا
بل لم يذكروا عبيد الله من رواة نافع بن جبير.
(١) لا نعرف محمد بن القاسم من التابعين ولا من
الصفحه ٢٤ : البصري هو محمد بن السائب الكلبي.
أقول : وفي كتاب الجرح والتعديل القسم
الأول من المجلد الرابع ص ٤٣٧