الصفحه ٢٥ : أصحاب
الإمام الباقر والصادق بكونه القرشي المفسر الكوفي ، ووصفه إياه بالقرشي باعتبار
كونه مولى للقرشي هو
الصفحه ١٢٩ : وننقله بلفظ الكافي الذي ظنوه من الحسان ووصفه محمد باقرون الأربعة (الداماد
ـ البهبهاني ـ الشفتي والمجلسي
الصفحه ٣٧ : ج ١٩ ص ٦٩ والبرهان ج ١ ص
٤٣٠ وص ٤٥٢ والصافي ط الحاج محمد باقر الخوانساري سنة ١٢٨٦ ص ١٢٣ ومجمع البيان
الصفحه ٣٢٨ : الأسدي المكفوف
يحيى بن أبى القاسم : وأبو بصير هذا وإن وثقه محمد باقرون الأربعة (المجلسي ـ البهبهاني
الصفحه ٧ : انتشر العلم والفتيا في العالم وهم :
سعيد بن المسيب ، وعروة بن الزبير ، والقاسم بن محمد ، وعبيد الله بن
الصفحه ٢٢٤ : بن محمد بن حسكان القرشي العامري النيسابوري القاضي المحدث
الحاكم يعرف بابن الحذاء ترجم له في معالم
الصفحه ٣٢٥ :
بين الرمضانين للأخبار المعتبرة الإسناد الدالّة عليه كحسنة محمّد بن مسلم
عن أبي جعفر وأبي عبد الله
الصفحه ٦١ : ، وقول الباقر عليهالسلام : إذا أدخله فقد وجب الغسل والمهر والرجم (٢) وأمثال ذلك ، وإطلاق الوجوب شامل
الصفحه ٧٧ : لحكمة أيضا كان تكرارا ، وفيه نظر ، وقد يؤيّد هذا الوجه ما
رواه زرارة ومحمّد بن مسلم عن الباقر
الصفحه ١٩٣ : (٢) ، وفي رواية أخرى عن الفضيل بن يسار عن الباقر عليهالسلام. قال : لمّا اسرى برسول الله فبلغ البيت المعمور
الصفحه ٢٠٠ : سبعا ، ورواية أبي بكر الحضرمي
المروية في التهذيب وغيره ، وصحيحة زرارة أو حسنته عن الباقر (ع) رواها في
الصفحه ٥٨ : (١) عن الباقر عليهالسلام ولكن في المعنى الثاني روايات واردة عن الأئمّة عليهمالسلام تناسب ذلك مع الثبوت
الصفحه ٧٦ : مروي عن الباقر عليهالسلام (١) ويلزم من النهي عن قرباتها في حالة سكر الخمر بطريق
أولى ، وفي الآية دلالة
الصفحه ٢٨٨ :
باستحباب التعقيب بعد الصلاة.
فقد روي عن
الباقر عليهالسلام أنّه قال : الدعاء بعد الفريضة أفضل
الصفحه ٣٣٩ : بأيدينا
من معاجم الصحابة ولا يحتمل أن يكون جبير بن مطعم القرشي بالقلب فإنه أسلم عام
الحديبية أو عام الفتح