روايات أخر ما يدلّ على اعتبارها والزيادة في مثلها مقبولة كما ثبت في محلّه. ثمّ الظاهر
أنّ وجوب ذلك على التخيير لما في الأخبار الصحيحة من الدلالة على إجزاء مطلق الذكر
وهو غير بعيد ، والاحتياط في الاقتصار عليه مع زيادة لفظة وبحمده ، وتكريره ثلاثا
ليكون جامعا بين الأدلّة.
__________________