الصفحه ٢٠١ : عبّاس وسعيد بن جبير وغيرهم وفي رواية أخرى عن ابن عبّاس أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان إذا صلّى جهر في
الصفحه ٢٠٥ : فلم يصل
على فدخل النار فأبعده الله رواه في الكافي باب الصلاة على محمد وآله من الأصول
الحديث ١٩ وهو
الصفحه ٢١٤ :
وكيفيّة الرفع
أن يبتدئ التكبير في ابتدائه وينتهى به عند انتهاء الرفع لظاهر رواية ابن سنان (١) قال
الصفحه ٢٣٠ : ، ويؤيّده قول الصادق عليهالسلام في رواية عثمان بن عيسى (١) وقد سأله عن الرجل يسلّم عليه في الصلاة فيقول
الصفحه ٢٣٦ : ذلك ما
رواه الكليني بطريق حسن عن هارون بن خارجة عن الصادق عليهالسلام ، قال العبّاد ثلاثة : قوم عبدوا
الصفحه ٢٤٦ :
والترمذي وابن ماجة ، وقريب مما في سنن أبى داود في اللفظ ، والقصة ما رواه الشهيد
في الذكرى بسنده الصحيح عن
الصفحه ٢٦٠ : ء بشأن الفعل ، وأنّه ينبغي أن يبادر إليها بلا توان ، ويؤيّده ما رواه
جابر بن يزيد عن أبي جعفر (٢) قال
الصفحه ٢٩٩ : بالإنصات في الصلاة خلف الإمام الّذي يؤتمّ به إذا سمعت قرائته.
وهو المروي عن
أبي جعفر ، وفي رواية جعفر بن
الصفحه ٣٠٠ :
قلت : ويؤيّد
الرواية المذكورة ما رواه الشيخ أيضا في التهذيب في الصحيح عن معاوية بن وهب عن
أبي عبد
الصفحه ١٨ : أشهر أقر بالكذب فيما رواه الكلبي لكن
الكلبي ليس بشيء ، وفي تفسير الطبري ج ١ ص ٤٠ كان الشعبي يمر بأبى
الصفحه ٢٦ : كان
__________________
ـ وترى ذكره في جامع
الرواة ج ١ ص ٩٨ وسائر كتب الرجال ناقلين عن الشيخ عده
الصفحه ٣٣ : : أبو قرة فتكذب بالروايات.
فقال أبو الحسن : إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذبتها ، وما أجمع المسلمون
الصفحه ٤٥ : ـ في رواية إسماعيل بن
جابر المروية ، في الوسائل الباب ١٥ من أبواب الوضوء الحديث ٢٣ ص ٥٣ ج ١ ط أمير
الصفحه ٤٨ : الأخبار المتواترة فمع ذلك كله هل يطمئن نفوسنا
بصدق كل ما رواه المغيرة بصرف كونه من الصحابة ثم الأشهر في
الصفحه ٦٤ : الألفاظ المنقول
عن ابن عباس لكن لم يختلفوا أنه يقول : معنى أولا مستم هو الجماع.
(١) انظر رواية سماعة في