الصفحه ١٣١ : العالم الترديد في صحة
الحديث من جهة قصور التأدية انظر ص ٤٤٣ وص ٤٤٤ ج ١ من المنتقى ، ولعل إشكال المصنف
في
الصفحه ١٢٨ : بموثق غيره بل غيره يتعدل ويتوثق بتعديله إياه وتوثيقه إياه ،
واختار صحة الحديث من طريقه أيضا العلامة
الصفحه ٣٣٤ : ، وأورد الحديث في المنتقى ج ٢ ص ٢٠٥ وأوضح صحة طريق الصدوق في
الحديث قلت : وكذا طريق الكليني كما قد عرفت
الصفحه ٧١ : في أبي
زيد فقط فإن أبا زرعة العبسي هذا هو راشد بن كيسان صرح أبو زرعة بعدم صحة حديثه
انظر ص ٤٨٥ من
الصفحه ٢٧٧ : إلى عدم صحة الحديث
، وأخرج ـ
الصفحه ٢٦٤ : العلامة في الخلاصة في حقه إلا أنه وصف
حديثه في أنه لا قنوت في الجمعة في المنتهى ج ١ ص ٣٣٧ بالصحة (وحديثه
الصفحه ٦١ : من الجامع الصغير ، ونقل المناوى في شرحه صحة الحديث
عن عدة ، وإخراج عدة له كالشافعي في الأم والمختصر
الصفحه ٢٧٨ : ، ولعله لو صح الحديث كان عن
نسيان كالاشتغال بالحرب.
الصفحه ٣٥٦ : ج ٢ ص ٥٣١ الرقم ٢٠٦٩ واستدلوا بالحديث على صحة
تحمل الصبي المميز للحديث فان النعمان كما قد عرفت كان عند وفاة
الصفحه ١٣٠ : بكلا طريقيه (طريق الشيخ والكليني) إشكالا ، ولذا وصف في المرآة حديث
الكافي بالصحة نعم في تأديتهما
الصفحه ٣٢٥ : هذا الحديث بالخصوص بالصحة ويتبين منه توثيقه إياه ، ولسيد علماءنا
الاعلام بحر العلوم ـ طاب ثراه ـ من
الصفحه ٣٢٧ : أبو بصير (١) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إذا مرض الرجل من رمضان إلى رمضان. ثمّ صحّ
فإنّما عليه
الصفحه ١٤٥ : ء على كون القراءة مندوبة فيها
فإنّ مثل ذلك كاف في صحّة الإطلاق ولهذا سمّيت الصلاة قنوتا كما صرّح به في
الصفحه ٢٣٦ : ، واستدل العلامة في البحار والمرآة والمحدث الكاشاني والمازندراني أيضا
بالحديث على صحة العبادة بكلا الوجهين
الصفحه ٣٣٢ : القدرة
على الصوم أيضا : أي الصحّة ليقابله قوله :
__________________
ـ الجزء السادس ج ٢
وهو في المرآة