الصفحه ٦٠ : بالمسح
ظاهر في عدم إجزاء أحدهما عن الآخر لأنّ التفصيل قاطع للشركة فعلى هذا يشترط في
صحّة المسح عدم تحقّق
الصفحه ١٠٢ : بالنجاسة مبالغة وتجوّزا كونهم نجاسة على الحقيقة فضلا عن
نجاسة غيرهم ممّا الغالب فيه ذلك بل لا يلزم صحّة
الصفحه ١١٢ : واللغة إلى آخر القرن الثالث هي : السبع الطوال
والسموط والسبعيات ، وأنكر بعض صحة نسبة هذه القصائد إلى
الصفحه ١١٦ : من دون إعادة الجارّ؟
قلنا : لمّا
كانت الإضافة اللفظيّة في تقدير الانفصال صحّ العطف المذكور
الصفحه ١٦٢ : الإشكال في صحّة صلاة الصفّ المستطيل
الّذي يخرج عن عين الكعبة أو عين الحرم.
وقال الشيخ
وجماعة من الأصحاب
الصفحه ١٨٧ : ) ما كانوا أهل ذلك ولا جاز لهم أو ما صحّ ولا استقام لهم
، والمراد أن ليس لهم عمارة شيء من مساجد الله
الصفحه ١٨٨ : وقعت باطلة كما هو ظاهر البيضاوي ، وفيها دلالة على
بطلان أعمال الكفّار وعدم صحّة شيء منها ومنعهم العمارة
الصفحه ٢٣٧ : الفعل وأكثر حثّا
على عدم الترك. فتأمّل.
نعم يمكن
الاستدلال بها على وجوب معرفة الله تعالى وإنّ صحّة
الصفحه ٢٤١ : بهذا المعنى. ثمّ قال :
مع أنّ حمل الجمع على الواحد أيضا خلاف الظاهر وإن صحّ أنّه نزل فيه لترغيب الناس
الصفحه ٢٤٩ : القضاء واجبا فورا ، وأما من جهة الشك في صحة
الحاضرة من جهة احتمال أن يكون الشرط في صحتها ترتبها على
الصفحه ٢٥٢ : والحسن أنّ ما في القرآن من
يا أيّها الناس فمكّى ، ويا أيّها الّذين آمنوا فمدنيّ إن صحّ (٢) لا يوجب
الصفحه ٢٥٣ : الشروع فيها بعد التلبّس بما يتوقّف عليه الصحّة من
الإيمان المشتمل على معرفة الصانع والإقرار به ، إذ من
الصفحه ٢٨٦ : عليه
بأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله لم يصلّ يوم الخندق ، وأخّرها لهذه العلّة ، والخبر غير
معلوم الصحّة
الصفحه ٣٢٢ : بالكليّة لما صحّ ذلك ، ونفي الحرج في الإفطار عنهما
كما ورد في الأخبار الأخر صريح في ثبوت التكليف في الجملة
الصفحه ٣٤٢ : فنزلت غير ثابت عندنا وإن صحّ كان قبل دخول الشهر : إذ تأخير البيان
عن وقت الحاجة ممتنع قطعا أو اكتفى