الصفحه ٢٨٧ : : إذا فرغ أحدكم من الصلاة فليرفع يديه إلى
السماء ولينصب في الدعاء (٢) الحديث.
(وَإِلى رَبِّكَ
الصفحه ٢٩٥ :
الوعظ على ذلك التقدير أوقع في النفس ، وأسرع سماعا ، وفي الحديث أنّ الموعظة إذا
خرجت من القلب نفذت إلى
الصفحه ٣٠٠ : : إذا سمعت كتاب الله يتلى فأنصت له ، وساق الحديث
إلى أن قال : إنّ عليّا عليهالسلام كان في صلاة الصبح
الصفحه ٣٠٦ :
أيضا المعتصر من المختصر ج ١ ص ٨٣
(٣) انظر فروع الكافي ط ١٣١٢ ج ١ ص ٨٧ باب عزائم السجود الحديث الأول
الصفحه ٣٠٧ : والاستبصار ج ١ ص ٣٢٠ الرقم ١١٩٢
وما نقله المصنف آخر الحديث ولم ينقل أوله.
(٣) انظر التهذيب ج ٢ ص ٢٩٢ الرقم
الصفحه ٣١٨ :
الحضر ، وفي الباب أحاديث من طرق الفريقين بلفظ ليس من البر الصيام في السفر انظر
الجوامع الحديثية من
الصفحه ٣٣٥ :
__________________
(١) التهذيب ج ٣ ص ١٣٨ الرقم ٣٠١ والفقيه ج ٢ ص ١٠٨ الرقم ٤٦٤ والكافي ج ١
ص ٢٠٩ مع تفاوت يسير في ألفاظ الحديث
الصفحه ٣٣٨ : .
(٢) الحديث رواه على بن إبراهيم في تفسيره ص ٣٥ والعياشي ج ١ ص ٨٣ الرقم
١٩٨ وعلم الهدى في رسالة المحكم
الصفحه ٣٣٩ :
الثقلين ج ١ ص ١٤٤ والوافي الجزء السابع ص ٣٤ وقلائد الدرر ج ١ ص ٣٦٧ وفي ألفاظ
الحديث قليل اختلاف يظهر عند
الصفحه ٣٤٣ : الوسائل الباب ١٦ من أبواب
ما يمسك عنه الصائم الحديث ٥ احتمال كونه من خصائص النبي (ص) أو كونه منسوخا.
الصفحه ٣٤٨ : وغيرها من الجوامع الحديثية ، وكتب الفقه المبسوطة ، وهي مورد عمل
الأصحاب واعتمادهم وتمسكهم واستنادهم في
الصفحه ٣٦٣ : نقول لا نسلّم أنّ المتبادر ذلك بل العرف
يشهد بأنّ المتبادر من تحريمها تحريم مطلق التصرّف ، والحديث بعد
الصفحه ٣٦٥ : إلّا وهو قائم فمن حدّثك أنّه خطب وهو جالس فكذّبه) ص ٢٦٨ س ١١ الحديث (ومن
ثمّ ذهب أكثر الأصحاب إلى وجوب
الصفحه ٣٦٦ : خ ل) ص ٢٨٣ س ٣ واذكروا الله (وعلى هذا فالمراد الأمر
بالمداومة على الذكر في جميع الأحوال كما جاء في الحديث