الصفحه ٣١١ : أتمّ ، لا سیّما إذا كان
معتبراً سنداً علی أُصول الخصم باعتراف بعض علماء طائفته.
٢ ـ إنّ الاعتبار
الصفحه ٣١٢ : دائماً مستعدّون لاستماع آيه
مناقشهٍ علمیه مبنیه علی أُصول البحث وآداب المناظره ..
وكذلك كان أُسلوب
الصفحه ٣١٦ :
__________________
(١) تدبّر هذه الخطبه
، من تدبّرها وأعطی التأمّل فيها حقّه ، فعلم أنّها ترمي إلی أنّ ولآيه
عليّ من أُصول
الصفحه ٣٢٠ : ؟
[حديث الغدير متواتر عندنا وعند الجمهور
؛ فلذا يتمّ الاحتجاج به علی الإمامه علی أُصول الفريقين ، وممّا
الصفحه ٣٤٨ : المراوغه إنّما تعني الحيده
عن الأدلّه الشرعيه الصحيحه ، والأُصول الثابته فإنّ الموسوی وشيعته لم يتركوا
من
الصفحه ٣٦٢ : : «والجوهری ـ
صاحب الصحاح ـ : أبو نصر
__________________
(١) نهآيه العقول في الكلام
ودرآيه الأُصول ـ مخطوط
الصفحه ٣٦٦ : فيه نظر مذكور في الأُصول» (٢).
والنيسابوري ـ الذي تبع الرازي في كثير من
المواضع ـ قال هنا : بأنّ في
الصفحه ٣٧٩ : إنّما هو من باب الإلزام لهم ؛ عملاً بقاعده المناظره ، وإلّا فإنّ
المذهب الحقّ في أُصوله وفروعه في غني
الصفحه ٣٨٩ : مَن هو مجتهد في الأُصول
والفروع ، لیقوم بأُمور الدين متمكناً من إقامه الحجج ، وحلّ الشُبه في العقائد
الصفحه ٤٩ : ببغداد ، وبها توفي ، وقبره
مشهور. مات سنه ٣٢٨. وهو بضمّ الكاف وإماله اللام. قيّده الأمين» (٢).
ويقول
الصفحه ١٨٤ : ، لكن هذا القدر كافٍ لِما أردناه من تزييف القول بأنّ حديث المنزله
مخصّص بمورده من غزوه تبوك ، وأي وزن
الصفحه ١٩٢ : عليّ ، ولكن اللّٰه
فتح بابه ، وسدّ أبوابكم. انتهی (٤).
وهذا القدر كافٍ لِما أردناه من تشبيه عليّ
الصفحه ٢٣٧ : ..
وهذا القدر كافٍ لِما أردناه ..
علی أنّ آيه الولايه في كتاب
اللّٰه عزّ وجلّ تؤیّد ما قلناه.
والحمد
الصفحه ٢٥٧ : لنصوصهم (١)
..
فإنّ المسلمين كافّه متّفقون علی
ترجيح الأدلّه علی السياق ، فإذا حصل
الصفحه ٣١٠ :
والأنصار كافّه رضي اللّٰه عنهم ورضوا عنه ، وفضائلهم لا تحصی ولا
تستقصی ، وحسبهم ما جاء في ذلك من آيات