الصفحه ١٧٨ :
علی العافيه.
إن تخصیص العامّ لا يخرجه عن
الحجّیه في الباقي إذا لم يكن المخصّص مجملاً ، ولا
الصفحه ١٩٣ :
أقول
:
إنّ من جمله الأدلّه علی إمامه أمير
المؤمنين وولایته العامّه بعد رسول اللّٰه صلّی
الصفحه ٩٩ :
ما رواه سائغ» ..
قال : «وهذه المسأله لم تتبرهن لي كما ينبغی.
والذي اتّضح لي منها أنّ مَن
الصفحه ٨٥ : »
و «الشيعي» بالتفصيل.
ومن هنا نری ابن حجر يقول في تقريبه
بترجمة مثل عمر بن سعد بن أبي وقّاص ـ بعد أن يذكر
الصفحه ١٣٧ : وآله وسلّم ، في القضايا الاعتقادية والأحكام العملیه والآداب
والسُنن الشرعيه ، وأشار إلی حكم العقل في
الصفحه ٣٣٧ : الفضل : هل في وسعكم أن تقنعوا بهذا لنحذو حذوكم ، وننحو فيه
نحوكم؟!
وهل ترضون أن يؤثر هذا المعني عنكم
الصفحه ٤٠٥ : اللّٰه إلی
نبیّه أن يزوّجه ويتّخذه وصيا؟!
وانظر هل كانت خلفاء الأنبياء من قبل
إلّا أوصياءهم؟!
وهل
الصفحه ٢٩٤ :
عن القاسم بن جندب ، عن
أنس رضي اللّٰه عنه : إنّ النبيّ صلّی اللّٰه عليه وآله وسلّم
قال لي
الصفحه ٣٤٤ :
وذكر المحبّه والعداوه دليل صريح علی
أنّ المقصود إیجاب محبّته والتحذیر من عداوته ، لا التصرّف
الصفحه ٣٥٩ :
أقول
:
هذا عمده ما عندهم ، والأصل في كلام
الخصم هو ابن تيمية ثمّ الدهلوی ، وسيظهر أنّ
الصفحه ٤١٤ :
وبمنزله رأسه من بدنه
(١٢) ، وأنّه كنفسه (١٣)
، وأنّ اللّٰه عزّ وجلّ أطّلع إلی أهل الأرض
الصفحه ٣٩٩ : .
قال
السيّد : «وكان عليّ يقول في حياه رسول
اللّٰه صلّی اللّٰه عليه وآله وسلّم ...».
فقيل
:
إنّه
الصفحه ٩٨ :
بدعته ويشيّدها (١).
ثمّ إنّ الذهبي قسّم البدعة إلی
صغری وكبری ، بمناسبه وصف «أبان بن تغلب
الصفحه ١٨٨ : عبد اللَّه وأخو
رسوله ، وأنا الصدّيق الأكبر لا يقولها بعدي إلّا كاذب (٢).
وقال : والله إني لأخوه
الصفحه ٤٣٦ : داود وابن ماجه .......................... ٩١
هل يقبل الجرح من المتعاصرين