الصفحه ١٧٩ : كافر ، فأبت أن تتزوجّه أو يسلم ، فأسلم بدعوتها ، وكان صداقها منه
إسلامه ، أولدها أبو طلحة ولداً فمرض
الصفحه ٣٤٨ : الموسوی.
والردّ علی هذا الاتّهام أن نقول
:
أوّلاً : هل مجرّد الاستدلال برأي ابن
حجر في الصواعق
الصفحه ٣٣٩ : والمسلمين
في ذلك شرع سواء ، فما الفضيله التی أراد النبيّ صلّی اللّٰه عليه
وآله وسلّم يومئذ أن يختصّ بها
الصفحه ٢٦٦ : علی كثير من
الناس ...قلت : هل اطّلع هذا الرافضي الغیب فعرف أنّ هذا هو مراد
اللّٰه ...أم جاء ذلك بآيه
الصفحه ٣٦٧ :
دون الأوّل.
و : مدلول «الواو» و «حتّی» العاطفتین
واحد ، لكنّ بينهما فروقاً ذكرها ابن هشام
الصفحه ٥٤ : للدارقطني : يبلغني عن الجعأبي أنّه
تغير عمّا عهدناه.
قال : وأي تغير؟! قلت : باللّٰه
هل اتّهمته؟! قال : أي
الصفحه ٩٢ : كذا وكذا ،
فإنْ شئت فاكتب وإنْ شئت فدع» (١).
هل
يقبل الجرح من المتعاصرين؟
ثمّ هل من الضوابط أنْ
الصفحه ٣٦٢ : (٤)
بشرح بيت لبيد :
فغدت كلا الفرجين تحسب أنّه مولي المخافه خلفها وأمامها
«قال ثعلب : إنّ المولي في
الصفحه ٢٤٨ : معناها «النصره» وغيرها من معاني «الولي» بناءً علی كونه
مشتركاً لفظيا.
ترجمة
الرافعي
ثمّ إنّ الرافعي
الصفحه ٣٦١ : ، وكان أحد أوعية العلم» (٦)
، توفي سنه ٢١٠.
* وقال الفخر الرازي : «إنّ أبا عبيدة قال
في قوله تعالی
الصفحه ١٣٢ :
الرسول الأكرم : «إني
تارك فيكم الثقلين : كتاب اللّٰه ، وعترتی أهل بيتی ، ما إنْ
تمسّكتم بهما
الصفحه ٢٤٥ :
القاصر أبوه وجدّه لأبيه
، ثمّ وصي أحدهما ، ثمّ الحاكم الشرعی ؛ فإنّ معناه أنّ هؤلاء هم الّذين
الصفحه ٨٧ :
ثالثاً
ـ ضوابط الجرح والتعديل عند أهل السُنّه
وبعد أنْ عرفنا أصحّ الكتب عند القوم وآرا
الصفحه ٢٢٥ : ، وعلمت أن لفظ الحديث
عن هذا الرجل «الخوخة» لا «الباب» ، فما عند البخاري هنا محرَّف قطعاً ، وقد تقدّم
كلام
الصفحه ٤٢٥ : الوصيه بالعقل والوجدان
والجواب علی هذا : إنّ الوصيه حكم
شرعی لا يثبت إلّا بالنصّ الصحيح القطعی الدلاله