الصفحه ٩١ : بن زرارة
كان المسلمون
الأوائل يصلّون نحو القبلة الأولى في بيت المقدس ، فماتوا ومنهم أسعد بن زرارة
الصفحه ٣٧١ : يجمع الروم في مملكة واحدة بعد أن كانوا طوائف متفرقة ، وحشّد جيشا عرمرما ضخما
توجّه به نحو بلاد المغرب
الصفحه ١٠٤٥ : على النحو التالي : جوج من أبناء يافث ابن نوح ، وماجوج اسم أرض كان
يسكنها قبائل من سلالة جوج. كانوا
الصفحه ٩٧ : عندها من ماء ، فاستولى العطش
عليها وعلى ولدها ، فأخذ يتلظى من العطش ، فتركته وتوجهت نحو جبل الصفا ، ثم
الصفحه ١١٤ : النار ، ولكنّ الله حوّل تلك
النار عليهم بردا وسلاما ، وتوجّهت تلك النار نحو ذلك الملك وزمرته فأحرقتهم
الصفحه ١٢٥ :
فلما دخلت
العساكر الغازية مكّة امتنع فيل أبرهة من التقدم نحو الكعبة ، وجثى على الأرض ،
فتوقّف
الصفحه ١٣٠ : إن كان الملك إلها بحق ـ كما يدّعي ـ فلما ذا يجزع ويفزع من
سماع خبر مجيء بعض الأعداء نحوه؟ فأخذ يناقش
الصفحه ٣٥٠ : منها ، وبينما هما يمشيان إذ
مرّا بمدينة أيلة على شاطئ البحر الأحمر ، وإذا الخضر عليهالسلام يتوجه نحو
الصفحه ٤١٩ : من الهجرة ، ودفنت في البقيع ، وعمرها يومئذ ٣٠ سنة أو
نحو ذلك.
القرآن الكريم وزينب بنت خزيمة
الصفحه ٥٠٣ : عليهالسلام
تحدّث عنه القرآن
المجيد ضمن آياته على النحو التالي :
(وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا
الصفحه ٥٢٣ : الكريم وصهيب بن سنان
لمّا أقبل صهيب
ليهاجر نحو النبي صلىاللهعليهوآله إلى المدينة أخذه المشركون
الصفحه ٥٣٧ : ، فقال له
الإمام عليهالسلام : إنّي صلّيت نحو البيت قبل الناس بستة أشهر ، وجاهدت
في سبيل الله ، فنزلت
الصفحه ٧٨٥ : الزهراء عليهاالسلام.
القرآن العظيم وفرعون
جاء ذكره في
الكتاب العزيز على النحو التالي :
الأعراف ١٠٣
الصفحه ٧٩١ : ، وقيل : كانت من بنات ملوك الهند ، وكان عندها ذخيرة من الإكسير الذي يلقى
على الفضّة ونحوها فيحوّله إلى
الصفحه ٩٤٠ : ء التي فيها إله موسى عليهالسلام لينازله ، وبعد أن بني له الصرح صعد عليه وصوّب سهما
نحو السماء ، فعاد