الصفحه ١٧٤ :
الصحابي الجليل سلمان الفارسي (ره) تتلمذ وتعلّم عليه.
ينسب الى بحيرا
كتاب «الأنبار».
وهناك قول بأنه
كان
الصفحه ٢٠٤ :
النبي محمّد صلىاللهعليهوآله قوله :
شهدت على
أحمد أنّه
رسول من الله
باري النسم
الصفحه ٢٤٠ :
القول بأنّ الجبت مأخوذة من القبط والأجبت والكبت ، وكلها تعني مصر.
كذلك يطلق
الجبت على أعداء أئمة أهل
الصفحه ٢٤٧ : ء ٩.
(وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ ...) الحجّ ٢٤.
(أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ
الصفحه ٢٥٦ : الأربعة ، ومن أوائل من والى وأخلص للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام في القول والعمل ، فكان أوّل من لقّب
الصفحه ٢٥٨ :
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ....)
وشملته الآية ٢
من سورة محمد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦١ :
وحارب بها محاربة الأبطال حتى استشهد.
له شعر ، منه
قوله في يوم صفّين :
هذا عليّ
والهدى
الصفحه ٢٦٤ : تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ
فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً.)
والآية ٣٣
الصفحه ٤١٢ : اللهِ لَهُمُ
الْبُشْرى ....)
وكذلك شملته
الآية ١٨ من نفس السورة : (الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ
الصفحه ٤٣٠ : بأرض الجزيرة ، وكان
من قوم يعبدون البقر.
وهناك قول
بأنّه لم يكن مؤمنا بشريعة موسى عليهالسلام ، بل
الصفحه ٤٤٧ : يعلم اليهود قولي هذا فيه.
شارك المشركين
في واقعة خيبر ، فقتل فيها ؛ قتله جماعة من مسلمي الخزرج في شهر
الصفحه ٤٥٢ : صلىاللهعليهوآله قوله تكن من الآمنين».
وقال الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام في حقّه : «علم العلم الأول والعلم
الصفحه ٤٥٤ : اللهِ ....)
والآية ١٨ من
نفس السورة : (الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
الصفحه ٥٢٠ : صلىاللهعليهوآله.
وقيل : لما
عيّرنها باليهودية شكت ذلك إلى النبي صلىاللهعليهوآله ، فقال لها : قولي لهنّ : أبي
الصفحه ٥٦٦ :
أُنْثى ....)
والآية ١٠ (سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ
وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ