الصفحه ٨٣٣ : و (عهد الخلفاء
الراشدين) ، ص ٤٨٢ و (عهد معاوية بن أبي سفيان) ، ص ٢٠ و ١٠٦ ـ ١٠٨ ؛ تاريخ التراث
العربي
الصفحه ٢٩٣ :
ولو عشت
تفيّلت
ولما وصل خبر
استشهاده إلى معاوية في الشام أظهر فرحا وسرورا حتى سجد وسجد من
الصفحه ١٠٣٤ : يشرب الخمر مع ندمائه ومغنّياته من أوّل
الليل إلى الصباح.
يقال : إنّه
أسلم يوم فتح مكّة سنة ٨ ه
الصفحه ٨٣٦ : محمّد صلىاللهعليهوآله ، وأنتم أولى بالحقّ منه ، فنزلت فيهم الآية ٥١ من سورة
النساء : (أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٧٤٣ :
فنزلت فيه الآيات الأول الثلاث من سورة المطفّفين : (وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ* الَّذِينَ
إِذَا
الصفحه ٧٣١ : كافر ، ويقال : إنّه أسلم بعد تلك الواقعة.
كان من أنصار
معاوية بن أبي سفيان ، ولسوء حظّه كان من ألدّ
الصفحه ٢٩٢ : ـ فضّل الهدنة والمصالحة مع زعيم العصابة معاوية ، وذلك حرصا
منه على دماء ومصالح المسلمين ، فوقّع على وثيقة
الصفحه ٩٤١ : ، فلحق بهم وهم على ساحل البحر
الأحمر ، فلمّا أحسّ بنو إسرائيل بفرعون وجنوده خافوا من بطشه ، فجاء الوحي
الصفحه ٢٦٤ :
توفّيت
بالمدينة المنورة سنة ٥٠ ه ، وقيل : في شهر ربيع الأول سنة ٥٦ ه ، وقيل : سنة ٦٥
ه ، وصلى
الصفحه ٣٢٠ : أن يقتل عددا غفيرا من رؤساء وأبطال المشركين
في تلك الواقعة.
وشهد كذلك
واقعة أحد ، فقتل وجرح فيها
الصفحه ٣٩٥ :
ومعاوية وعمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري».
وقال الإمام
الصادق عليهالسلام : «ما زال الزبير منّا
الصفحه ٧١٦ : ، وكسر ضلعا من أضلاعه.
وقف إلى جانب
الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام أيّام خلافته ، وشهد معه الجمل
الصفحه ٤٧٠ :
الجليلات ، وكانت سديدة الرأي ، وعلى جانب كبير من الكمال والعقل والجمال ، وكانت
أفضل نساء النبي
الصفحه ٦١١ : ، الخزرجي من بني قينقاع
، من ولد نبي الله يوسف بن يعقوب عليهماالسلام ، وكان قبل أن يسلم يدعى حصينا ، فلما
الصفحه ٩٣ : حتى توفّيت بمكّة في شهر جمادى الأولى سنة ٧٣ ه ، وقيل : سنة
٧٤ ه ، بعد أن عمّرت ١٠٠ سنة.
القرآن