الصفحه ١٠٤ :
ونزلت فيه
الآية ٦ من سورة الانشقاق : (يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً
الصفحه ١١٣ :
وسامعها شريكان ، وأولاهما بها من حققها بعمله».
قال الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام : «أوحى
الصفحه ١١٦ :
أصحاب الأعراف
الأعراف :
كثبان بين الجنّة والنار ، مفردها عرف ، استعير من عرف الفرس وعرف الديك
الصفحه ١١٧ : القيامة على الصراط ، فلا يدخل الجنّة إلّا من
عرفنا وعرفناه ، ولا يدخل النار إلّا من أنكرنا وأنكرناه
الصفحه ١٦١ :
وبعد أن التقط
من النيل وأدخل البلاط الفرعوني رفض الرضاعة من ثدي المرضعات ، حتى جيء بأمّه إلى
الصفحه ١٦٣ : .)
والآية ٣٠ من
نفس السورة : (قالُوا يا قَوْمَنا
إِنَّا سَمِعْنا كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى
الصفحه ٢١٧ : ابن أخي يتيم في حجري ، فما
يحل لي من ماله ، ومتى أدفع إليه ماله؟ فقال النبي صلىاللهعليهوآله : أن
الصفحه ٢٤٥ :
من المنافقين على أن لا يكلّموا النبي صلىاللهعليهوآله والمسلمين ولا يجالسونهم ، فنزلت فيه وفي
الصفحه ٢٥٤ :
الكفار والمشركين ، وتعيّره بالفقر.
لكثرة بغضها
للنبي صلىاللهعليهوآله والإسلام كانت لها قلادة من
الصفحه ٣٧١ : وأخضعها لحكومته ، ثم واصل زحفه حتى وصل البحر الأخضر ،
ومنه توجه إلى بلاد الشام وافتتحها ، وأخضع لحكمه ملوك
الصفحه ٤٩٣ :
ذلك وردّهم ، فنزلت فيهم الآية ٤٩ من سورة المائدة : (وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما
أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٦٣٦ :
المسلمين في واقعتي حنين والطائف.
القرآن المجيد وعتبة بن أبي لهب
نزلت فيه الآية
١٧ من سورة عبس
الصفحه ٧٣٠ :
أتوب إلى
الله سبحانه
واستغفر الله
من ناره
وأثنى عليه
بآلائه
الصفحه ٧٧٥ :
لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ....)
الأحزاب ٣٣ (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ٨٠٩ : البحرين ، ولشربه الخمر وإدمانه عليه عزله وأمر بإجراء
الحدّ عليه في المدينة المنوّرة سنة ٢٠ ه ، فكان