الصفحه ١١٥ :
بأصحاب الأخدود.
وهناك رواية
تقول : إنّ أحد ملوك المجوس سكر في أحد الأيام فواقع أمّه وأخته
الصفحه ٤٤٧ : يعلم اليهود قولي هذا فيه.
شارك المشركين
في واقعة خيبر ، فقتل فيها ؛ قتله جماعة من مسلمي الخزرج في شهر
الصفحه ٤٦ : الزبير.
لما حضره الموت
أوصى إلى عمر بن الخطاب ليقوم مقامه في الحكم ، وبعد أن بلغ من العمر ٦٣ سنة وحكم
الصفحه ١٨٣ : ابن خلدون ، راجع
فهرسته ؛ تاريخ الطبري ، ج ١ ، ص ٣٢٥ ؛ تاريخ گزيده ، ص ٤٥ ؛ التبيان في تفسير
القرآن
الصفحه ٦٩٥ :
وقال صلىاللهعليهوآله : «يا عليّ! أنت أخي ووارثي ، وأنت معي في قصري في
الجنّة مع فاطمة ابنتي
الصفحه ١٠١٧ : ....)
ولتخلّفه عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله في غزوة تبوك نزلت فيه وفي صاحبيه الآية ١١٨ من سورة
التوبة : (وَعَلَى
الصفحه ١٥٩ :
سكن بيت المقدس
، وتوفّي بالرملة سنة ٣٢ ه ؛ وقيل : سنة ٣٤ ه ؛ وهو ابن ٧٢ سنة ، وكان أوّل من
ظاهر
الصفحه ١٧٣ : أو بحيرى
، فغلب لقبه على اسمه ، ومعنى بحيرا في اللغة السريانية : العالم المتبحّر.
كان من بني عبد
الصفحه ١٧٦ : المسيحيّة في أكثر أرجائها ، ومن ثم دخل بلاد أرمينية ،
وتقرّب من ملكها پل مبوس ، وأقنعه على اعتناق المسيحيّة
الصفحه ٢٥١ :
الكهّان ـ حكام أهل الجاهلية ـ بدل أن يرفع القضية إلى النبي صلىاللهعليهوآله ليحكم فيها ، فنزلت
الصفحه ٢٨٦ : والمحقّقين فرّقوا بين ابن ذي الخويصرة وبين
ذي الثدية.
القرآن الكريم وحرقوص
نزلت فيه الآية
٥٨ من سورة
الصفحه ٣٨١ :
أراد الاشتراك
في واقعة بدر ، فردّه النبي صلىاللهعليهوآله لصغر سنّه ، وبعد ذلك اشترك في وقائع
الصفحه ٦٥٠ :
القرآن العظيم وعثمان بن مظعون
اجتمع هو
وجماعة من المسلمين في داره وقرّروا الصّيام والقيام وعدم
الصفحه ٧٣٣ :
قدم على النبيّ
صلىاللهعليهوآله في المدينة مع وجوه قومه من بني تميم في السنة التاسعة
من الهجرة
الصفحه ٩١٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله وعادوه ليصدّوه عن الدعوة.
كان في
الجاهليّة رئيسا لبني نوفل ، وقائدهم