الصفحه ٥٠٧ :
يقال : إنّه
أسلم ليلة فتح مكة سنة ٨ ه ، خوفا من القتل ، واستعمله النبي صلىاللهعليهوآله على
الصفحه ٩٦٥ : صلىاللهعليهوآله في حقّه : «من أراد أن ينظر إلى الشيطان فلينظر إلى
نبتل بن الحارث» قال النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٢ : عاتكة بنت عبد الله ، وتكنّى بأمّ مكتوم ، وهو ابن خالة السيّدة خديجه
بنت خويلد عليهاالسلام ، وكان قبل أن
الصفحه ٤٠٦ :
أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ ....)
ولكونه كان من
جملة المطعمين للمشركين يوم بدر ، نزلت فيه ومن على شاكلته من
الصفحه ٥٢ : وضعاف النفوس والإيمان : إن أبا طالب عليهالسلام مات كافرا ، مع علمهم بأنّ سيرته تدل على إيمانه الراسخ
الصفحه ٥٥ : لبابة
نفسه إليها.
ولكونه كان من
جملة الذين تخلّفوا عن النبيّ صلىاللهعليهوآله في غزوة تبوك ثمّ ندموا
الصفحه ٥٣٣ : واقعة أحد.
بعد أن سرق من
عمّه ـ قتادة بن النعمان ـ بعض الأشياء وشاع خبره بين الناس هرب إلى مكّة في
الصفحه ١٠٩٨ : الصدوق ، مؤسسة النشر الاسلامي ، قم.
التوراة (الكتاب
المقدس العهد القديم) ، دار الكتاب المقدس في الشرق
الصفحه ٧١ : ء.
اختلفت
الروايات في مدة حياته ، فمنهم من قال : إنّه عاش ٣٦٥ سنة ، وقيل :
٣٠٠ سنة ، وقيل
: ١٦٥ سنة ، وقيل
الصفحه ١١٤ : أصحاب الأخدود ، فمنهم من قال : إنّ أصحاب الأخدود هم جماعة من
الرجال والنساء ، آمنوا بالله ووحدوه ، وأبوا
الصفحه ٥٧٥ : وجاءوا به إلى النبي صلىاللهعليهوآله ، ففدى نفسه ثم أسلم ، ويقال : إنه أسلم قبل هجرة النبي
الصفحه ٤٠٣ : .)
والآية ٢٨ (فَلَمَّا رَأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ
دُبُرٍ قالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ
الصفحه ٩٦ : ؛
الثقات ، ج ٣ ، ص ٢٤ ؛ جامع الرواة ، ج ٢ ، ص ٤٥٥ ؛ جمهرة أنساب العرب ص ٣٩٠ و ٣٩١
؛ جمهرة النسب ، ص ٣١
الصفحه ١٤٤ : النبلاء ، ج ١ ، ص ٥٩ ؛
تهذيب الكمال ، ج ٣ ، ص ١٧٠٣ ؛ جامع الرواة ، ج ٢ ، ص ٤٥٦ ؛ الجامع لأحكام القرآن
الصفحه ١٤٧ : ، ص ٤٩ و ٦١ ؛
جامع الرواة ، ج ٢ ، ص ٤٥٦ ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص ١٣١ ؛ خلاصة تذهيب الكمال ، ص
٤٩٩ ؛ الدر