الصفحه ١٧٩ : والإكباب عليها ، ويقال : أصر على الشيء إذا داوم عليه ، ومن ذلك قولهم في اليمين :
" هي مني صرى" أي : عزمة
الصفحه ١٨٦ : مثل لما يلقى من العذاب
الشاق وقيل : " الصعود" جبل من نار يصعد فيه سبعين خريفا.
(إِنَّهُ فَكَّرَ
الصفحه ١٥٠ : فرج أي : ما لها من فتوق ؛ يريد أنها ملساء سليمة من
العيوب لا فتق فيها ولا صدع ولا خلل.
(مِنْ كُلِّ
الصفحه ٣٦ :
والأمانة ،
والنفاق يختص بالدين ، ويختانون هاهنا يراودون أنفسهم بالخيانة.
(فِي كَثِيرٍ مِنْ
الصفحه ٦٥ : .
(وَأَخْبَتُوا إِلى
رَبِّهِمْ) أي : تواضعوا ، وقيل : أنابوا ، واشتقاقه من الخبت وهي
الأرض المنخفضة ، وقيل
الصفحه ٣٥ : ء أو غيره ثم يركب الراكب على نواحيه : والكفل في الآية اشتقاقه
من الكفل وذلك لما كان مركبا ينبو براكبه
الصفحه ٧١ : ، وقيل : من شعف البعير : خاف الهناء وهو القطران.
(وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ
مُتَّكَأً) قيل : كان مجلسا فيه
الصفحه ٢٢٣ : ، وقرئ الهمزة اللمزة بسكون الميم وهو الآتي بما يسخر منه ، قيل :
نزلت في الأخنس بن شريق وكانت عادته الغيبة
الصفحه ٢٢٨ :
الحرام وفيه الملأ من قريش فقام على رءوسهم فقرأها عليهم فأيسوا.
(لا أَعْبُدُ) : في المستقبل ما تعبدونه
الصفحه ١٢٠ : : ثوب ينام فيه.
(وَهُوَ أَهْوَنُ
عَلَيْهِ) : أهون هاهنا بمعنى هين وهو اسم فاعل لا من صيغ التفضيل
الصفحه ١٧٠ : لكم الاستثناء في
أيمانكم من قولهم : " حل فلان في يمينه إذا استثنى فيه" ، ومنه : "
حلا أبيت اللعن" أي
الصفحه ٨٩ : ، يقال في الواحدة : حسبانة : وهي
الصواعق.
(وَلَمْ تَظْلِمْ
مِنْهُ شَيْئاً) أي : تنقص.
(صَعِيداً
الصفحه ١٣٢ : أو فزع أو غير ذلك.
(فَراغَ إِلى
آلِهَتِهِمْ) راغ الثعلب يروغ روغا ، والاسم : الرواغ إذا ذهب في خفية
الصفحه ٥٤ : وقبل الظفر أو بعده ، والنفل : ما حصل
للمسلمين بغير قتال وهو الفيء ، وقيل : هو ما يفضل من المتاع ونحوه
الصفحه ٩٨ : بذلك.
(خُلِقَ الْإِنْسانُ
مِنْ عَجَلٍ) فسّر بالعجلة ، وقيل : من طين ، قال الشاعر :
والنّبع في