الصفحه ٣٥ : : يستخرجونه ، تقول : " استنبطت حمأة البئر"
إذا استخرجتها.
(يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ
مِنْها) الكفل : الضعف ويقال
الصفحه ٤٣ : .
(نَفَقاً فِي
الْأَرْضِ) النفق : الشق في الأرض وهو السّرب بالفتح ـ وله مكان يخلص
إلى غيره ومنه النافقاء إحدى
الصفحه ٤٩ :
(مِنْ غِلٍ) : الغل : الحقد.
(وَيَبْغُونَها
عِوَجاً) أي : اعوجاجا (بكسر العين) : الاسم
الصفحه ٥٨ :
الحسن : نجس العين
فمن صافحهم وجب عليه غسل يده ، وقيل : نجس أي : منجوسة ، لكونهم لا يغتسلون من
الصفحه ٦٨ :
(مُسَوَّمَةً) : معلّمة ، عليها آثار الخواتيم ، مكتوب عليها أسماء من
تقع عليه.
(بَقِيَّتُ اللهِ
الصفحه ٨٦ :
رأيتها فذكرها
الله تعالى كما قالوا ، وقيل : هي على بابها ؛ وهي رؤياه التي رآها من أنه يدخل
مكة
الصفحه ٨٩ : الراء على
أنه مخفّف من ورق ، وقرئ : بورقكم مكسورة الراء على أنه أصل لم يخفف (٢).
(أَزْكى طَعاماً) قيل
الصفحه ٩٥ :
(وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً) أي : معاونا ، واختلف في اشتقاقه ، فقيل : من الوزر لأنه
يتحمل أوزار الملك
الصفحه ٩٦ :
(أَسِفاً) الأسف (١) : شدة الغضب.
(أَوْزاراً) : أثقالا من حليّ القبط ، وقد استعاروها ليلة الخروج
الصفحه ١٠٤ : ، كامرئ القيس ، قيل : هو جبل فلسطين ، وقيل : بين
مصر وأيلة ، ومنه نودي موسى.
(وَفارَ التَّنُّورُ) : موضع
الصفحه ١٠٨ :
فسأله العبد
المكاتبة فامتنع فنزلت.
(وَآتُوهُمْ) قيل : الضمير للمسلمين في إعطائهم نصيبهم من
الصفحه ١٢٥ :
والقسم الثاني
بمعنى : وقى كالآية.
(مِنْ صَياصِيهِمْ) : من حصونهم ، والصياصي : قرون البقر
الصفحه ١٥٤ : ء ابتغى الراعي كساء" ، وقيل : نجم الرجم ، وقيل : نجم
القرآن ، من نجومه ، وقد نزل منجّما في عشرين سنة
الصفحه ١٨٦ : مثل لما يلقى من العذاب
الشاق وقيل : " الصعود" جبل من نار يصعد فيه سبعين خريفا.
(إِنَّهُ فَكَّرَ
الصفحه ٢٣١ : الحطب ، والمعنى يوقد النائرة ، قال الشاعر :
من البيض لم
تصطد على ظهر لأمة
ولم تمش