الصفحه ١٦٢ :
سورة المجادلة
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها) : هي خولة بنت ثعلبة
الصفحه ١٠٣ : ، ولم يسمع من لفظه ، وإنما الشيطان هو الذي أظهرها ،
ولمّا سجد سجد كلّ من في النادي لمّا سمعوا تعظيم
الصفحه ١٨٨ : جمع معذرة لأن
جمعها معاذر وإنما المعاذير اسم جمع لها كالمناكير في المنكر.
(بَلَغَتِ التَّراقِيَ
الصفحه ٢٠٩ :
سورة البلد
(لا أُقْسِمُ بِهذَا
الْبَلَدِ) : المراد الحرم.
(كَبَدٍ) أي : في مشاق.
(مالاً
الصفحه ٢١٠ : ) : عند انتفاخ النهار وانبساطه لأن الشمس تنجلي في ذلك
الوقت تمام الانجلاء وقيل : الضمير للظلمة أو للأرض أو
الصفحه ١٨٢ :
يقال : لمسه
والتمسه وتلمّسه مثل : طلبه وتطلبه وأطلبه ونحوه الجسّ.
(حَرَساً) الحرس : اسم مفرد في
الصفحه ٢٠٢ : ، وقيل :
منازل القمر ، وقيل : عظام الكواكب.
(وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) اضطربت فيها أقوال المفسرين ؛ قيل
الصفحه ١٢٢ :
(وَلا تُصَعِّرْ
خَدَّكَ لِلنَّاسِ) التصعير : التمييل للخد ، والصّعر والصّيد داء يلوى منه
العنق
الصفحه ٢١١ : ، أي إن مساعيكم مختلفة.
(إِذا تَرَدَّى) أي : نزل الحفرة ، وقيل تردى أي : نزل في قعر جهنم.
(إِنَّ
الصفحه ٢١٣ : .
(وَرَفَعْنا لَكَ
ذِكْرَكَ) : قرن اسمه مع اسم الله تعالى في الأذان والإقامة والتشهد
والخطب وفي غير موضع من
الصفحه ١٨٤ :
(وَبِيلاً) الوبيل : الوخيم ، والوبيل : العصا الضخمة ، ومنه الوابل
للمطر العظيم.
(يَوْماً
الصفحه ١٩٦ : : يصغون.
(تَرْهَقُها) : تعلوها.
(قَتَرَةٌ) : غبرة كالدخان ، ولا يرى أوحش من اجتماع السواد والغبرة كما
الصفحه ١٩٩ : .
(بُعْثِرَتْ) : أخرجت موتاها ، ويقال : بحثرت ، وهما مركبان من البعث
والبحث مع راء مضمومة إليها ، وقيل لها
الصفحه ٢٠٨ :
والمعنى : أنهم
يجمعون في أكلهم من نصيبهم ونصيب غيرهم ، وقيل : كانوا لا يورثون النساء ولا
الصبيان. ويأكلون
الصفحه ١٦٣ :
سورة الحشر
(وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ) الجلاء : الخروج من الأوطان ، تقول