الصفحه ١٣٤ : المعذب بين الأوتاد. وقيل كان له أوتاد وحبال يلعب بها بين يديه.
(ما لَها مِنْ فَواقٍ) : الفواق : مقدار
الصفحه ١٦٢ : امرأة أوس بن الصامت أخي عبادة رآها
وهي تصلي فلما سلمت راودها فأبت وغضب وظاهر منها ـ والظّهار كان من
الصفحه ٢١٧ :
سورة القيمة" البينة"
(مُنْفَكِّينَ) : مأخوذ من انفكاك العظم من مفصله. كان الكفار من الفريقين
الصفحه ٢٣٥ : وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) [التوبة : ٣١]
وأما إله الناس فخاص لا يشركه فيه أحد فجعل غاية للبيان
الصفحه ٤٤ : بمعبوده.
(مَلَكُوتَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أي : ملكهما والملكوت أعظم الملك كالرهبوت والرحموت من
الرهبة
الصفحه ٥٣ : قالوا له : هلا جمعتها
تعريضا منهم بأنه يخترع الآيات وليست من الله تعالى ، والاجتباء : الاصطفا
الصفحه ٦٤ :
المحصلين. وقد يكون السحر في الكلام البليغ كقوله صلىاللهعليهوسلم : " إن من البيان لسحرا" والجامع في ذلك
الصفحه ٧٤ :
بمعنى (١).
(تُفَنِّدُونِ) : تسفهون ، والفند : ضعف الرأي من الهرم.
(لَفِي ضَلالِكَ
الْقَدِيمِ
الصفحه ١٠٣ :
يقتضي تنفيرهم ،
وصارت الأمنية على خاطره تجري على لسانه على سبيل السهو من الشيطان عند قوله تعالى
الصفحه ١٠٩ :
(مِنَ الظَّهِيرَةِ) الظهيرة : وقت وضع الثياب للقيلولة.
(وَالْقَواعِدُ مِنَ
النِّساءِ) القاعدة
الصفحه ١١٥ : .
(وَاسْتَيْقَنَتْها
أَنْفُسُهُمْ) : أي ثبتت في ضمائرهم ، والاستيقان أبلغ من الإيقان.
(وَوَرِثَ سُلَيْمانُ
داوُدَ
الصفحه ١٥٨ :
(لَمْ يَطْمِثْهُنَّ
إِنْسٌ) : لم يجامعهن.
(مُدْهامَّتانِ) أي : سوداوتان من كثرة الشجر فيهما
الصفحه ١٦١ : الْحُسْنى) أي : المثوبة الحسنى.
(مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ) : القرض لغة القطع وفيه لغتان ـ بكسر
الصفحه ١٧٢ :
يقاد إلى القتل أو
يعرض على العذاب.
(كُنْتُمْ بِهِ
تَدَّعُونَ) : يجوز أن يكون تفتعلون من الدعا
الصفحه ١٨٨ : ) التراقي : عظام الصدر واحدها ترقوة والضمير للنفس وإن لم
يجر لها ذكر ، وحسن ذكر التراقي.
(وَقِيلَ مَنْ