الصفحه ٩٠ : الإسكندر (٣) ، واختلف فيه ، فقيل : نبي وقيل : ملك من الملائكة ، وقيل
: عبد صالح ، واختلف في تلقيبه ، فقيل
الصفحه ٢٢٧ : النهر الذي في الجنة ، وفوعل من صيغ
الكثرة قال الشاعر (٢) :
وأنت كثير يا
ابن مروان طيب
الصفحه ٢٢٦ : (١) لأن حذفها مختص بالمضارع ولم يصح عن العرب ريت ولكن الذي
سهل من أمرها وقوع حرف الاستفهام في أول الكلام
الصفحه ٦٦ :
ونصبه على الحال
من الكاف من" اتبعك" وهو ضمير نوح عليهالسلام ، وقيل : هو على النداء أي : يا بادئ
الصفحه ٧٠ : كل ذلك على جهة
المبالغة واستعمل العرب كذب في معان منها :
قولهم : " ما
كذب إن فعل" أي : ما لبث
الصفحه ٢٩ : ) : أقداحهم التي كانوا يجيلونها في كفالة مريم ـ طلبا
لمرضاة الله ـ وكل ما قطع طرفه من العيدان فهو قلم لغة
الصفحه ١٣٣ :
(وَهُوَ مُلِيمٌ) : داخل في الملامة يقال رب لائم مليم ، وقرئ مليم (١) بفتح الميم كما جاء مشيب في
الصفحه ١٨٩ :
سورة الدهر
(هَلْ) : بمعنى قد في الاستفهام خاصة ، والأصل : أهل والتقدير :
قد على جهة التقرير
الصفحه ١٢٤ : بُيُوتَنا
عَوْرَةٌ وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ) : أي ذات خلل .. يقال : عور المكان عورا إذا بدا فيه خلل
يخاف منه
الصفحه ١٢٥ :
والقسم الثاني
بمعنى : وقى كالآية.
(مِنْ صَياصِيهِمْ) : من حصونهم ، والصياصي : قرون البقر
الصفحه ١١٢ : ) : جمعناهم في البحر حتى غرقوا ، ومنه قيل لليلة المزدلفة :
ليلة جمع ، وقيل : أزلفناهم أي : قربناهم من البحر
الصفحه ٢٧ : : ليس لهم إلحاف في السؤال ،
وقيل : لا سؤال لهم فيكون لهم إلحاف وهو قوي في البلاغة.
(مِنَ الْمَسِ) أي
الصفحه ٢٢ :
(نَبَذَهُ فَرِيقٌ
مِنْهُمْ) طرحه ، وأصل النبذ : الإلقاء من اليد.
(ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ
الصفحه ١٤٧ :
(وَلَنْ يَتِرَكُمْ
أَعْمالَكُمْ) (١) : مادته من الوتر وهو الانفراد ومنه وترت الرجل إذا قتلت
له
الصفحه ١١٥ : .
(وَاسْتَيْقَنَتْها
أَنْفُسُهُمْ) : أي ثبتت في ضمائرهم ، والاستيقان أبلغ من الإيقان.
(وَوَرِثَ سُلَيْمانُ
داوُدَ