الصفحه ١٦٤ :
إِخْراجِكُمْ) المظاهرة : المعاونة ، ومنه ظاهر بين درعين إذا لبسهما.
(وَلا تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ الْكَوافِرِ
الصفحه ١٧٠ : لكم الاستثناء في
أيمانكم من قولهم : " حل فلان في يمينه إذا استثنى فيه" ، ومنه : "
حلا أبيت اللعن" أي
الصفحه ١٧٧ : الحارث (١) لأنه قال : فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب
أليم ، وقيل : هو رسول الله
الصفحه ١٩٧ :
سورة التكوير
(إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ) في التكوير وجهان : أحدهما : من كورت العمامة إذا لففتها
الصفحه ٢١٤ :
واختلف فيهما ، فقيل : جبلان من جبال بيت المقدس أحدهما : طور زيتا والثاني : طور سينا ، وقيل :
الزيتون جبال
الصفحه ٢١٩ :
سورة العاديات
(وَالْعادِياتِ
ضَبْحاً) : أقسم بخيل الغزاة عاديات ، والضبح : صوت يصدر من أجوافها
الصفحه ٢٢٣ : الأخذ من
أعراض الناس والغض منهم ، وهذه الصيغة تدل على أن ذلك عادة مستمرة له ونحوهما
اللعنة والضحكة
الصفحه ٢٢ :
(نَبَذَهُ فَرِيقٌ
مِنْهُمْ) طرحه ، وأصل النبذ : الإلقاء من اليد.
(ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ
الصفحه ١٠٥ :
الحديث فيه سمرا من باب إطلاق المحل على الحال ، قرئ : سمّرا وسمّارا. وكانوا
يجتمعون حول البيت ، تهجرون
الصفحه ١١١ : يجب أن تمن به ، وأن عبدت في موضع رفع على البدل من" نعمة"
، ويجوز أن تكون في موضع نصب بمعنى : لأن عبدت
الصفحه ١١٢ : لَمُدْرَكُونَ) أي : قرب منا العدو ، ولا طاقة لنا به ، وقرئ : لمدّركون ،
من ادّرك ، قال النحاس : مدركون : ملحقون
الصفحه ١١٦ : وتعديته إنما هو بمن كقول من قال :
فلما ردفنا من
عمير وصحبه
تولوا سراعا
والمنية
الصفحه ١١٧ : ) النصح : إخلاص العمل من شائب الفساد.
(فَوَكَزَهُ مُوسى
فَقَضى عَلَيْهِ) الوكز : الدفع بأطراف الأصابع
الصفحه ١٢٤ : بُيُوتَنا
عَوْرَةٌ وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ) : أي ذات خلل .. يقال : عور المكان عورا إذا بدا فيه خلل
يخاف منه
الصفحه ١٢٨ : .
(ما يَمْلِكُونَ مِنْ
قِطْمِيرٍ) : لفافة النواة وهي القشرة الرقيقة الملتفة عليها.
(وَمِنَ الْجِبالِ