الصفحه ١٠١ : وامرأة
عانس مع الاشتراك ، وقالوا : امرأة مصيبة ، وكلبة مجربة من غير اشتراك.
(كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
الصفحه ١١٠ : ، ومنه تبارك الله وفيه
معنيان تزايد خيره وتكاثر ، أو تزايد عن كل شيء وتعالى عنه في صفاته ولم يستعمل في
الصفحه ١١٩ : بكذا إذا كان مطيقا له.
(رِجْزاً) : الرجز والرجس : العذاب ؛ من قولهم : ارتجز البعير وارتجس
إذا اضطرب
الصفحه ١٣٠ : .
(مِنَ الْأَجْداثِ) : جمع جدث وهو القبر ، وقرئ بالفاء ؛ لأن العرب تبدل الفاء
ثاء والثاء فاء فقالوا : ثوم
الصفحه ١٣١ : به كالليقة اسم لما يلاق به.
(مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ
مارِدٍ) المارد : الخارج عن الطاعة.
(دُحُوراً
الصفحه ١٣٢ : .
(يُهْرَعُونَ) : هرع الرجل يهرع إذا أسرع ، والمهروع : المجنون الذي يصرع
، وأهرع الرجل إذا كان يرعد من غضب أو حمى
الصفحه ١٤٧ :
(وَلَنْ يَتِرَكُمْ
أَعْمالَكُمْ) (١) : مادته من الوتر وهو الانفراد ومنه وترت الرجل إذا قتلت
له
الصفحه ١٥٥ : بذلك لأن دماء النسائك تمنى عندها أي : تراق ،
وقيل : اشتقاقها من النوء لأنهم كانوا يستمطرون عندها
الصفحه ١٦٨ : ء.
(زَعَمَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) الزعم : ادعاء العلم ، ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : (وزعموا
مظنة الكذب) وعن
الصفحه ١٨٠ : فإنه كذاب فيموت الكبير وينشأ الصغير على ذلك. وأنصع من
هذا الجواب أن الله تعالى أخبر عن قوم نوح : (لَنْ
الصفحه ١٨٧ : أَمامَهُ) : ليدوم على فجوره فيما بين يديه من الأوقات وفيما يستقبله
من الزمان.
وعن سعيد بن جبير
: يقدم
الصفحه ١٨٩ : والتقريب.
سائل فوارس
يربوع بشدتنا
أهل رأونا بسفح
القاع ذي الأكم
(مِنْ
الصفحه ١٩٠ : .
(عُرْفاً) : متتابعة مأخوذ من عرف الضبع ، وما بعد ذلك من الناشرات
والفارقات والملقيات يرجع إلى ما تقدم
الصفحه ٢٠١ :
سورة الانشقاق
(وَأَذِنَتْ) أي : استمعت ، من أذن له (١).
(وَحُقَّتْ) أي : حق لها الانقياد
الصفحه ٢٠٣ : تكون
نافية ، وفيمن قرأها مخففة تكون إن مخففة من الثقيلة ، وتكون ما صلة إن (١).
(دافِقٍ) الدفق : صب