الصفحه ١٠٨ :
فسأله العبد
المكاتبة فامتنع فنزلت.
(وَآتُوهُمْ) قيل : الضمير للمسلمين في إعطائهم نصيبهم من
الصفحه ١٦٦ : الكتابة
بالطائف أخذوها من أهل الحيرة وأهل الحيرة من الأنبار. وقرئ : في الأميين بحذف ياء
النسب.
(يَحْمِلُ
الصفحه ٢٠٤ :
سورة الأعلى
(سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى) تسبح اسمه : تنزه عما لا يصح فيه من المعاني
الصفحه ٢٣١ : الحطب ، والمعنى يوقد النائرة ، قال الشاعر :
من البيض لم
تصطد على ظهر لأمة
ولم تمش
الصفحه ١٥ : القرشي اليماني من
علماء القرن الثامن الهجري. المولود عام ٦٨٠ ه. والمتوفى عام (٧٤٣) ه.
جاء في شذرات
الصفحه ٣٦ :
والأمانة ،
والنفاق يختص بالدين ، ويختانون هاهنا يراودون أنفسهم بالخيانة.
(فِي كَثِيرٍ مِنْ
الصفحه ٤٠ : أُمَّةً واحِدَةً) [الزخرف : ٣٣]
وقوله : (أُمَّةً مِنَ
النَّاسِ يَسْقُونَ) [القصص : ٢٣]
والأمة : الإمام
الصفحه ٤٦ : (١) والمعنى : على قدر منزلكم ، من قولهم : له مكانه عند
السلطان ، من مكن يمكن مكانة ، والمصادر قد تجمع على
الصفحه ٦٢ : ،
وقيل : دعواهم كلامهم وقولهم ، وقيل : إذا اشتهوا شيئا قالوا : " سبحانك
اللهم" (٢) فيؤتون به ، ومنه قوله
الصفحه ٦٥ : حديث النفس.
(لِيَسْتَخْفُوا
مِنْهُ) أي : ليستتروا.
(أَلا حِينَ
يَسْتَغْشُونَ ثِيابَهُمْ) أي
الصفحه ٧٧ : ، وأصله إيقاع الكلام في الأذن ، ومنه الأذان
والأذين.
(فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) أي
الصفحه ٨٢ : إبل له ، فلما جاء وقت الصيف
جاءت إلى مطلقها تطلب منه وقت الصيف اللبن ، فقال لها : الصيف ضيعت اللبن
الصفحه ٨٤ : ، والتقدير : أسرى البراق بعبده ، وقرئ بهما على أنهما
لغتان فأسر واسر على أن الهمزة أصلية ، ويؤيد من يقول بأن
الصفحه ٩١ :
وبختنصر.
(لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ
مِنْ دُونِها سِتْراً) قيل : المراد الزّنج إذا طلعت الشمس دخلوا
الصفحه ١٣٨ : الْجَنَّةِ) ويجوز أن يكون تصايحهم بالويل والثبور ، وقرئ بالتشديد وهو
من ند البعير إذا هرب كفر المرء من أخيه