الصفحه ٢٢ : قانِتُونَ) أي : خاضعون.
(وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْباطِ) الأسباط في بنى إسرائيل كالقبائل في العرب.
(وَإِذْ
الصفحه ٣٢ : ، ويقال فيه : نحلته أو
أنحلته وكأن اشتقاقه من مادة النحل لأنها تعطي ما ينفع. والنحلة أخص من الهبة
الصفحه ٣٥ : ء أو غيره ثم يركب الراكب على نواحيه : والكفل في الآية اشتقاقه
من الكفل وذلك لما كان مركبا ينبو براكبه
الصفحه ٣٧ : ، وقيل : بعقد
النكاح والشركة واليمين والحلف والبيع ، وقيل : العقود المذكورة من الفرائض المبينة
في بد
الصفحه ٤١ : النهي عنه.
والوصيلة : الشاة
تلد سبعة أبطن عناقين عناقين ، فإن ولدت في الثامنة ولدا ذبحوه لآلهتهم فإن
الصفحه ٤٨ : وغيرها وقيل : المراد
ستر العورة.
(فِي سَمِّ الْخِياطِ) السم : الثقب الذي في أسفل المخيط. وسموم الإنسان
الصفحه ٧٣ :
بالسقاية تنبيها
على أنه كان يسقى به ، وتسميته صواعا على أنه يكال به ، وقيل : الصواع لغة في
الصاع
الصفحه ٧٦ : شجرة بالجنة (٣) وقيل : إشارة إلى كل ما يستطاب في الجنة.
(بِما صَنَعُوا
قارِعَةٌ) القارعة : الشديدة من
الصفحه ١٠٠ :
(كَطَيِّ السِّجِلِ) (١) السّجل : ملك يطوي كتب بني آدم ، وفيه لغات : سجلّ بوزن
عتلّ ، وسجل بلفظ
الصفحه ١٠٨ :
فسأله العبد
المكاتبة فامتنع فنزلت.
(وَآتُوهُمْ) قيل : الضمير للمسلمين في إعطائهم نصيبهم من
الصفحه ١١٧ :
سورة القصص
(وَجَعَلَ أَهْلَها
شِيَعاً) : أتباعا لما يريده أو تشيع بعضهم بعضا في طاعته أو فرقا
الصفحه ١٢٧ : فِيها) : هي قرى الشام.
(وَمَزَّقْناهُمْ
كُلَّ مُمَزَّقٍ) مزقت الشيء أمزقه مزقا : خرقته ، ومزقته تمزيقا
الصفحه ١٣٢ : : طعام الجاهلية فيه تمر وزبد
والزقم : أكله. قال ابن عباس لما أنزل الله تعالى (إِنَّ شَجَرَةَ
الزَّقُّومِ
الصفحه ١٣٤ : الأحيان وحين منصوب بها
والمناص : المنجى.
(فِي الْمِلَّةِ
الْآخِرَةِ) : ملة عيسى ـ عليهالسلام لأن
الصفحه ١٣٧ :
وفلان لين الجانب
والجنب ثم قالوا فرط في جانبه أي : في حقه ، والمراد في طاعة الله وعبادته