الصفحه ٢٩ : : خادما للمسجد ، وقيل : عتيقا لله من أمر
الدنيا (١) مشتق من الحرية.
(حَصُوراً) أي : لا يأتي النساء مع
الصفحه ٣٠ :
الابتهال :
الالتعان ، والمباهلة : الملاعنة ، ويقال : بهله الله أي : لعنه من قولهم : ناقة
باهلة
الصفحه ٣٤ : تفتله بين أصابعك
من خيط أو وسخ ، والغرض : الحقارة.
(يُؤْمِنُونَ
بِالْجِبْتِ) : كل ما يعبد من دون الله
الصفحه ٥٢ :
والخلف بالضم :
الاسم من الإخلاف.
(نَتَقْنَا الْجَبَلَ) النتق : الزعزعة والنقض ، تقول : نتقته
الصفحه ٧٥ :
سورة الرعد
(صِنْوانٌ وَغَيْرُ
صِنْوانٍ) الصنو : الأخ للشيء ، وأصل ذلك أن النخلة إذا خرجت من
الصفحه ١٧١ : ، ومعنى كونها ما
يرجم به أن الشهب التي تنقض لرمي المسترقة منفصلة من نار الكواكب. لا أن الرجم يقع
بالكواكب
الصفحه ١٧٥ : الأمور من الحساب والثواب والعقاب. أو التي تحقّ فيها الأمور ، من قولك
لا أحق هذا أي لا أعرف حقيقته. جعل
الصفحه ١٧٩ :
سورة نوح
قال جار الله : (لَيْلاً وَنَهاراً) دائبا من غير فتور مستغرقا به الأوقات كلها ، قلت وفي
الصفحه ٢٢٩ :
سورة النصر
(إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ) النصر : الإظهار والإعانة على العدو ، ومنه : نصر
الصفحه ٢٣٤ : يفلق
عنه ، وفلق بمعنى : مفلوق ، ويقال في المثل : هو أبين من فلق الصبح ومن فرق الصبح
، وقيل : كل ما
الصفحه ٢٣ : : القود ، وأصل القص : التتبع ، ومنه اقتص أثره (١).
(جَنَفاً أَوْ إِثْماً) الجنف : الميل.
(الرَّفَثُ
الصفحه ٢٨ : أوقية ، وقيل : ألف أوقية
من الفضة ، وقيل : من الذهب ، وقيل : ملء جلد بعير ذهبا ، وقيل : فضة ، وقيل
الصفحه ٣٢ : ، وأعطى المرأة مهرها نحلة بالكسر والنحلة : الهبة
، والنحلة : الدعوى ومنه قولهم : أرباب الملل والنحل
الصفحه ٥٠ : فِي
الْمَدائِنِ حاشِرِينَ) أي : جامعين لك الناس من الحشر وهو الجمع تقول : حشر يحشر
ويحشر ، واسم المكان
الصفحه ٥٩ :
النّسأ من أنسأه
إذا أخره ، وقيل : فعيل بمعنى مفعول ، والأول أولى ، وفي الغريب : إنما النسوء على