الصفحه ٧١ :
لك ، واختلف فيها
، فقيل : لغة قبطية عن السدي ، وعن الحسن : سريانية معناها عليك ، والكسائي
الصفحه ٨٠ :
سورة النحل
(لَكُمْ فِيها دِفْءٌ) : هو ما يدفئ من الأكسية والقطف وغيرها ، وقيل : البيوت
المتخذة
الصفحه ٨١ : وهو : الذل.
(سائِغاً
لِلشَّارِبِينَ) أي : سهلا في الحلق ، تقول : سغته أسوغه وأسيغه ، وساغ
الشراب
الصفحه ٨٦ : ، وقيل : رأى في النوم أن أولاد الحكم يتداولون منبره كما يتداول الصبيان
الكرة.
(وَالشَّجَرَةَ
الصفحه ١١٠ : ، ومنه تبارك الله وفيه
معنيان تزايد خيره وتكاثر ، أو تزايد عن كل شيء وتعالى عنه في صفاته ولم يستعمل في
الصفحه ١١٩ : هاهنا.
(فِي نادِيكُمُ
الْمُنْكَرَ) النادي : مجلس القوم ولا يقال له : ناد إلا إذا كان فيه
الناس ، ويقال
الصفحه ١٢٠ :
سورة الروم
(فِي أَدْنَى
الْأَرْضِ) وأدنى الأرض أي : أقربها ويريد بالأرض أطراف الشام ؛ لأنها
الصفحه ١٢١ : : لسمر بالأساطير ، والتحدث بالخرافات ، والغناء ، وتعلم
الموسيقى. نزلت في النضر بن الحارث ؛ وكان يتجر إلى
الصفحه ١٢٤ : : مالت.
(وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ
الْحَناجِرَ) (١) : جمع حنجرة وفيه لغة حنجور وهو الحلقوم.
(يا أَهْلَ
الصفحه ١٣٥ :
الكناية عن المرأة
الجميلة.
(وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ) أي : غلبني. من قولهم : " من عز بر" أي
الصفحه ١٧٠ :
سورة التحريم
(قَدْ فَرَضَ اللهُ
لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ) فيه معنيان ، الأول : قد شرع الله
الصفحه ١٧٣ : .
(وَالْقَلَمِ) : لا تسمى اليراعة قلما. إلا إذا بريت ، وقد تقدم وأقسم به
لما فيه من المنافع والفوائد
الصفحه ١٩٧ :
سورة التكوير
(إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ) في التكوير وجهان : أحدهما : من كورت العمامة إذا لففتها
الصفحه ٢١٦ :
سورة القدر
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ) : الضمير يعود إلى القرآن ، وليلة القدر مختلف فيها
فأكثرهم على
الصفحه ١٢ :
المفردات في غريب
القرآن ، للراغب الأصفهاني (٥٠٢ ه) :
وهذا الكتاب من
أجل كتب الغريب وأجزلها