الصفحه ١٤٥ : الناقة
على أثارة من شحم ، أي : على بقية شحم كانت بها ، وقرئ أثرة وقرئ بالحركات الثلاث
في الهمزة مع سكون
الصفحه ١٥٩ : يبث من ضوء الشمس في البيت.
(فَأَصْحابُ
الْمَيْمَنَةِ) : هم الذين يتناولون كتبهم بأيمانهم
الصفحه ١٦٦ :
سورة الجمعة
(هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ) الأمي : الذي لا يقرأ ولا يكتب ، قيل : بدأت
الصفحه ١٨١ : همزة كما يقال : وعد وأذن ومثله : أقتت في وقتت وهو من القلب المطلق جوازه
في كل واو مضمومة وكذا المكسورة
الصفحه ١٨٣ :
سورة المزمل
(الْمُزَّمِّلُ) المتزمل ، وهو الذي يلتف في ثيابه بإدغام التاء في الزاي ،
ونحوه
الصفحه ١٨٥ : مستكثرا لما تعطيه.
(فَإِذا نُقِرَ فِي
النَّاقُورِ) : نفخ في الصور.
(وَمَنْ خَلَقْتُ
وَحِيداً) : يجوز
الصفحه ٢٠٥ : : (وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ
النَّارُ) [إبراهيم : ٥٠].
(خاشِعَةٌ) : ذليلة.
(عامِلَةٌ ناصِبَةٌ) : تعمل في النار
الصفحه ٢٢٤ : من الحجاز إلى أن جاء صنعاء ودخلها ، فأحدث
فيها ليلا ، فعلم الملك بذلك فغضب ، وقيل : إن جماعة من العرب
الصفحه ٢٣١ : .
(وَامْرَأَتُهُ
حَمَّالَةَ الْحَطَبِ) : هي أم جميل بنت حرب أخت أبي سفيان ، وكانت تحمل في ظلام
الليل الشوك وترميه
الصفحه ٩ :
عنه : بمجاز
القرآن.
ومهما كان الأمر
فإن أبا عبيدة يستعمل في تفسيره للآيات هذه الكلمات : مجاز
الصفحه ٢٥ :
(بِاللَّغْوِ فِي
أَيْمانِكُمْ) هو قول القائل : إي والله ، بلى والله من غير أن يعقد بها
يمينا
الصفحه ٣٨ : ذلِكُمْ فِسْقٌ) الإهلال : رفع الصوت عند رؤية الهلال ثم استعمل في رفع
الصوت ومنه إهلال الصبي والمراد في
الصفحه ٤٩ : بِسِيماهُمْ) السيما مقصور من الواو : العلامة ، وفيها ثلاث لغات السيما
، والسيماء ، السيمياء.
(تِلْقا
الصفحه ٥١ :
اليد مجازا كما
أسندوا الملك والمحبوب والمكروه إليها ، فيقولون : في يده ملكه ، وفي يده محبوبه
الصفحه ٥٩ : الهمزة ياء ، وعن أبي جعفر (٣) النّسيّ بالتشديد من غير همز.
(انْفِرُوا) النفور في الأصل : الانزعاج