الصفحه ١٥٦ :
سورة القمر
(ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) : وهو موضع الازدجار.
(مِنَ الْأَجْداثِ) : هي القبور
الصفحه ٢٠٦ : الإبل مع السماء والأرض والجبال
ولا مناسبة؟ قلت : إنما حسن ذلك ما عليه العربي من الفكرة عند هبوبه من نومه
الصفحه ٢١٢ : ) أي : سكن ، وركد ظلامه ، والمراد : إما سكون الريح أو سكون
أصوات العالم ومنه قولهم : " ليلة ساجية
الصفحه ٢٢٢ : ء في الحديث : " من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله
وماله".
(إِنَّ الْإِنْسانَ) الإنسان : هو الجنس
الصفحه ٤٧ :
فواعل.
الحمولة : ما أطاق
العمل والحمل.
(مِنْ إِمْلاقٍ) الإملاق : الافتقار.
(دِيناً قِيَماً
الصفحه ١٢٢ :
(وَلا تُصَعِّرْ
خَدَّكَ لِلنَّاسِ) التصعير : التمييل للخد ، والصّعر والصّيد داء يلوى منه
العنق
الصفحه ١٢٣ : وغيرها من مواضع النوم.
(إِلَى الْأَرْضِ
الْجُرُزِ) : تقدم ذكره في الكهف.
__________________
(١) قال
الصفحه ١٥٣ :
والمغلوب في الكيد
من كاديته فكدته.
(كِسْفاً) الكسف : القطعة وقد تقدم فإنك بأعيننا : مثل ، أي
الصفحه ١٧٨ : مُهْطِعِينَ) أي : يمدون أعناقهم مقبلين بأبصارهم.
(عِزِينَ) : مفترقين جمع عزة.
(يَخْرُجُونَ مِنَ
الصفحه ١٨٢ :
للشهاب.
(قِدَداً) أي : طرقا متفرقة من قد الشيء إذا قطعه ، شبه الطرق
باختلافها كاختلاف السيور المقدودة
الصفحه ١٨٤ :
(وَبِيلاً) الوبيل : الوخيم ، والوبيل : العصا الضخمة ، ومنه الوابل
للمطر العظيم.
(يَوْماً
الصفحه ١٩٢ : : اللّذات.
(وَكَأْساً دِهاقاً) أي : مترعة ، وأدهق الحوض ملأه.
(لا يَمْلِكُونَ
مِنْهُ خِطاباً) أي : لا
الصفحه ١٩٦ : : يصغون.
(تَرْهَقُها) : تعلوها.
(قَتَرَةٌ) : غبرة كالدخان ، ولا يرى أوحش من اجتماع السواد والغبرة كما
الصفحه ١٩٩ : .
(بُعْثِرَتْ) : أخرجت موتاها ، ويقال : بحثرت ، وهما مركبان من البعث
والبحث مع راء مضمومة إليها ، وقيل لها
الصفحه ٢٠٢ :
بهن فلول من
قراع الكتائب
وقرأ أبو حيوة
نقموا بالكسر ، والفصيح : الفتح.
(بَطْشَ رَبِّكَ