الصفحه ١١١ : يجب أن تمن به ، وأن عبدت في موضع رفع على البدل من" نعمة"
، ويجوز أن تكون في موضع نصب بمعنى : لأن عبدت
الصفحه ١١٢ : لَمُدْرَكُونَ) أي : قرب منا العدو ، ولا طاقة لنا به ، وقرئ : لمدّركون ،
من ادّرك ، قال النحاس : مدركون : ملحقون
الصفحه ١١٦ : وتعديته إنما هو بمن كقول من قال :
فلما ردفنا من
عمير وصحبه
تولوا سراعا
والمنية
الصفحه ١١٧ : ) النصح : إخلاص العمل من شائب الفساد.
(فَوَكَزَهُ مُوسى
فَقَضى عَلَيْهِ) الوكز : الدفع بأطراف الأصابع
الصفحه ١٢٤ : بُيُوتَنا
عَوْرَةٌ وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ) : أي ذات خلل .. يقال : عور المكان عورا إذا بدا فيه خلل
يخاف منه
الصفحه ١٢٨ : .
(ما يَمْلِكُونَ مِنْ
قِطْمِيرٍ) : لفافة النواة وهي القشرة الرقيقة الملتفة عليها.
(وَمِنَ الْجِبالِ
الصفحه ١٣٤ : المعذب بين الأوتاد. وقيل كان له أوتاد وحبال يلعب بها بين يديه.
(ما لَها مِنْ فَواقٍ) : الفواق : مقدار
الصفحه ١٦٢ : امرأة أوس بن الصامت أخي عبادة رآها
وهي تصلي فلما سلمت راودها فأبت وغضب وظاهر منها ـ والظّهار كان من
الصفحه ١٩٥ : ، من بني عامر بن لؤي جاء إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم وعنده صناديد قريش ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٧ :
سورة القيمة" البينة"
(مُنْفَكِّينَ) : مأخوذ من انفكاك العظم من مفصله. كان الكفار من الفريقين
الصفحه ٢٣٥ : وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) [التوبة : ٣١]
وأما إله الناس فخاص لا يشركه فيه أحد فجعل غاية للبيان
الصفحه ٥٣ : قالوا له : هلا جمعتها
تعريضا منهم بأنه يخترع الآيات وليست من الله تعالى ، والاجتباء : الاصطفا
الصفحه ٦٤ :
المحصلين. وقد يكون السحر في الكلام البليغ كقوله صلىاللهعليهوسلم : " إن من البيان لسحرا" والجامع في ذلك
الصفحه ٧٤ :
بمعنى (١).
(تُفَنِّدُونِ) : تسفهون ، والفند : ضعف الرأي من الهرم.
(لَفِي ضَلالِكَ
الْقَدِيمِ
الصفحه ٨٨ : مثل : جحرة ، وجمع
الجرز : أجراز ، مثل : سبب وأسباب ، تقول : منه أجراز القوم ، كما تقول : أيبسوا