الصفحه ٨٣ : العتب ، ويقال : أعتبته أزلت عتبه نحو أشكيته ، والاستعتاب : أن
يطلب من الإنسان أن يذكر عتبه ليعتب ، يقال
الصفحه ٩٠ : (١).
(لِيُدْحِضُوا) أي : ليزيلوا ، من إدحاض القدم ، وهي إزلاقها وإزالتها عن
مكانها.
(وَما أُنْذِرُوا
هُزُواً) وهز
الصفحه ١٠٢ :
(تَفَثَهُمْ) التّفث : إزالة ما طال من الشارب والظفر والإبط والعانة.
(بِالْبَيْتِ
الْعَتِيقِ
الصفحه ١٢٠ : أنه من بعد غلبهم سيغلبون.
(وَهُمْ مِنْ بَعْدِ
غَلَبِهِمْ) : الغلب والغلب مثل : الحلب والحلب
الصفحه ١٢٦ :
سورة سبأ
(لا يَعْزُبُ عَنْهُ) أي : يبعد. من قولهم : روض عزيب أي : بعيد من الناس.
(مِثْقالُ
الصفحه ١٣٦ :
سورة الزمر
(يُكَوِّرُ اللَّيْلَ
عَلَى النَّهارِ) أي : يغشى هذا مكان هذا من تكوير العمامة لأن
الصفحه ١٥٢ : المسجور : الموقد عليه بالنار لما روي أن
الله عزوجل يجعل يوم القيامة من البحار كلها نارا يسجر بها نار جهنم
الصفحه ١٦٤ :
إِخْراجِكُمْ) المظاهرة : المعاونة ، ومنه ظاهر بين درعين إذا لبسهما.
(وَلا تُمْسِكُوا
بِعِصَمِ الْكَوافِرِ
الصفحه ١٧٠ : لكم الاستثناء في
أيمانكم من قولهم : " حل فلان في يمينه إذا استثنى فيه" ، ومنه : "
حلا أبيت اللعن" أي
الصفحه ١٧٧ : الحارث (١) لأنه قال : فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب
أليم ، وقيل : هو رسول الله
الصفحه ١٩٧ :
سورة التكوير
(إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ) في التكوير وجهان : أحدهما : من كورت العمامة إذا لففتها
الصفحه ٢١٤ :
واختلف فيهما ، فقيل : جبلان من جبال بيت المقدس أحدهما : طور زيتا والثاني : طور سينا ، وقيل :
الزيتون جبال
الصفحه ٢١٩ :
سورة العاديات
(وَالْعادِياتِ
ضَبْحاً) : أقسم بخيل الغزاة عاديات ، والضبح : صوت يصدر من أجوافها
الصفحه ٢٢٣ : الأخذ من
أعراض الناس والغض منهم ، وهذه الصيغة تدل على أن ذلك عادة مستمرة له ونحوهما
اللعنة والضحكة
الصفحه ٢٢ :
(نَبَذَهُ فَرِيقٌ
مِنْهُمْ) طرحه ، وأصل النبذ : الإلقاء من اليد.
(ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ