الصفحه ١٤١ : الذِّكْرَ صَفْحاً) : صفحا على وجهين : إما مصدر من صفح عنه إذا أعرض ، وإما
بمعنى الجانب من قولهم نظر إليه
الصفحه ١٤٢ : .
(وَمَنْ يَعْشُ) (١) : من العشى وهو سوء البصر ليلا.
(وَهذِهِ الْأَنْهارُ) : خلجان النيل ومعظمها أربعة
الصفحه ١٤٣ : : المراد بها يوم بدر.
(أَنْ أَدُّوا) أي : سلموهم إلي وأرسلوهم معي ، مأخوذ من أدّت الناقة إذا
رجّعت الحنين
الصفحه ١٤٤ : يُصِرُّ
مُسْتَكْبِراً) أصر الرجل على الشيء إذا أقام عليه ، وأصله من إصرار
الحمار على العانة وهو أن ينحني
الصفحه ١٤٦ : .
(وَأَصْلَحَ بالَهُمْ) : حالهم.
(حَتَّى إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ) : أكثرتم قتلهم وأعظمتموه مأخوذ من الشي
الصفحه ١٤٨ : تدخلها أنت وقومك من قابل لتطوفوا بالبيت من الفتاحة وهي الحكومة.
(ظَنَّ السَّوْءِ
عَلَيْهِمْ دائِرَةُ
الصفحه ١٦٩ : ؟
(ذلِكُمْ
يُوعَظُ بِهِ) الوعظ : النصح والتذكير بالعواقب.
(وَاللَّائِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ) اليأس
الصفحه ٢٠٥ : القيامة من
قوله تعالى : (يَوْمَ يَغْشاهُمُ
الْعَذابُ) [العنكبوت : ٥٥] ،
وقيل الغاشية : النار من قوله
الصفحه ٢٣٢ :
ابن عباس قال : " قالت قريش : يا محمد صف لنا ربك الذي تدعونا إليه ،
فنزلت". قلت : وهذا مشكل من جهة
الصفحه ٦٠ : : الذي يركب هواه ولا يمكن رده.
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ) اللمز : العيب وأصله الإشارة
الصفحه ٧١ : أي : أعوذ معاذ ربي ، والمعاذ : الالتجاء ، لأنه يعاذ
به من الخوف ، ومن هذا المادة العوذة والرّقية فإنه
الصفحه ٨٧ :
بِمَنْ
هُوَ أَهْدى سَبِيلاً).
(قُلِ الرُّوحُ مِنْ
أَمْرِ رَبِّي) : سألوه عن حقيقة الروح
الصفحه ٩٤ :
سورة طه
(طه) قيل : معناه بالسريانية يا رجل ، وقيل : هي من الأسرار ،
وقيل : علائم أوائل السور
الصفحه ١١٩ : بكذا إذا كان مطيقا له.
(رِجْزاً) : الرجز والرجس : العذاب ؛ من قولهم : ارتجز البعير وارتجس
إذا اضطرب
الصفحه ١٣٠ : .
(مِنَ الْأَجْداثِ) : جمع جدث وهو القبر ، وقرئ بالفاء ؛ لأن العرب تبدل الفاء
ثاء والثاء فاء فقالوا : ثوم