الصفحه ١٣٤ : جميعا معها. هذا مذهب الخليل وسيبويه ، وعند
الأخفش : إنها التي لنفي الجنس زيدت عليها التاء وخصت بنفي
الصفحه ٢٢٨ : ، فقال : معاذ الله أن أشرك بالله ، قالوا : فاستلم بعض آلهتنا
نصدقك ونعبد إلهك فنزلت.
فغدا إلى المسجد
الصفحه ٢٠٣ : ) : المضيء.
(إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) : لأن إن لا تخلو فيمن قرأ لما مشددة بمعنى إلا أن
الصفحه ٩٢ : ) أي : آتيا ، مفعول بمعنى فاعل ، قال جار الله : الوجه أن
الوعد : الجنة وهم يأتونها ، أو هو من قولك
الصفحه ٥٨ : ء
له.
(وَإِنْ خِفْتُمْ
عَيْلَةً) أي : فقرا أو شدة ، يقال عال الأمر : اشتد ، والاسم : العائل
، والجمع
الصفحه ١٨١ : كإشاح ، وإسادة ، وإعاء أخيه ، وقرأ ابن أبي عبلة
: وحى على الأصل (١).
(أَنَّهُ اسْتَمَعَ) : بالفتح على
الصفحه ١٩١ : فتمطر كقولهم : " أجزّ الزرع" إذا حان له أن يجز ، ومنه أعصرت
الجارية إذا دنت أن تحيض.
(ثَجَّاجاً
الصفحه ١٤٢ : ء أساوير.
(فَاسْتَخَفَّ
قَوْمَهُ) : فاستفزهم ، وحقيقته حملهم على أن يخفوا له لما أراد
منهم.
(آسَفُونا
الصفحه ١٧٦ : سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ) أي : اجعلوا السلسلة سلكا له كالسلك الواقع فيه الخرز
واللؤلؤ وهو الخيط
الصفحه ١٢٠ :
أدنى أرض الروم إلى فارس ، قيل : احتربت الروم وفارس بين أذرعات وبصرى فغلبت فارس
الروم ، وأخبر الله تعالى
الصفحه ١٠١ : دينهم ، كالذي يكون على طرف من العسكر ، إن لاحت له غنيمة قرّ ، وإن
لاحت له هزيمة فرّ.
(لَبِئْسَ
الصفحه ٨٩ : الراء على
أنه مخفّف من ورق ، وقرئ : بورقكم مكسورة الراء على أنه أصل لم يخفف (٢).
(أَزْكى طَعاماً) قيل
الصفحه ١٣٢ : : طعام الجاهلية فيه تمر وزبد
والزقم : أكله. قال ابن عباس لما أنزل الله تعالى (إِنَّ شَجَرَةَ
الزَّقُّومِ
الصفحه ١٣٨ : الزلق تقول دحضت رجله إذا زلقت ،
ودحضت الشمس : زالت.
(يُنادَوْنَ لَمَقْتُ
اللهِ) المقت : أشد البغض
الصفحه ١٤٩ : بتسكينها ـ وقرئ بهن جميعا (١) ، والمراد : حجرات نساء النبي.
(حَتَّى تَفِيءَ إِلى
أَمْرِ اللهِ) فاء : رجع